نال بالصدق طلعت ما تمنى
نالَ بِالصُدق طَلعتٌ ما تَمنَّىمِن نبيّ عَلَيهِ مَولاه أَثنىوَبلثم الأعتاب أَشرَق مِنهُ
بديع الثنا يهدى إلى الصدر شاهين
بَديع الثَنا يُهدَى إِلى الصَدر شاهينِبِنظمٍ تَحلَّى مِنهُ جَيدُ الدواوينِوَتَبدو مِن العَليا بمصر ثُغورُها
أقول لفاتن طال افتتاني
أَقول لِفاتنٍ طالَ اِفتِتانيبِطَلعته وَأَعجبه اِفتِنانيوَسُرَّ بِبُعده عَني رَقيبٌ
في مصر فابتهجت بنيل أماني
بسمت ثُغورُ مَسرةٍ وَأَمانِفي مَصر فابتهجت بِنَيل أَمانيوَعَزيزُها الصَدر السَعيد محمدٌ
نطقت بشكرك صحة الأبدان
نَطقَت بشكرك صحةُ الأَبدانِوَالطب بَثَّ ثَناك في الأَوطانِوَبِكَ المَعارفُ أَشرَقَت أَنوارها
سما وافر الحزم الأمير أخو الذكا
سَما وافر الحزم الأَمير أَخو الذَكاإلى رُتبة مِنها إِلَيهِ حَنينُوَنالَ مَع التَوفيق ما هُوَ أَهله
يا وزيرا للعدل أصبح سهما
يا وَزيراً للعَدل أَصبَح سَهماصائِباً لِلّذي يُحاول ظُلماوَعَليماً يَفيد في كُل صَعب
بروحي ريما ناعس الطرف جاد لي
بِرُوحيَ ريماً ناعسَ الطَرف جادَ ليبِرَشفٍ وَتَقبيلٍ فَزالَ سقاميكَلفت بِهِ طفلاً وَهمت بِحُبه
أسفر الصبح عن شفاء العلوم
أَسفر الصُبح عَن شِفاء العُلومِوَاِنجَلى السقمُ عَن سَماء الفهومِوَحسين بِالبرء أَحيا البَرايا
لك النصر إبراهيم رب المكارم
لَكَ النَصر إِبراهيم رَب المَكارمِبِمولد نجل ضاحك السنّ باسمِيَقول لَهُ سَعد السُعود مؤرِّخاً