سكن الزمان ولانت الأقدار

سَكَنَ الزَمانُ وَلانَتِ الأَقدارُوَلِكُلِّ أَمرٍ غايَةٌ وَقَرارُأَرخى الأَعِنَّةَ لِلخُطوبِ وَرَدَّها

ألا حبذا صحبة المكتب

أَلا حَبَّذا صُحبَةَ المَكتَبِوَأَحبِب بِأَيّامِهِ أَحبِبِوَيا حَبَّذا صِبيَةٌ يَمرَحو

أرأيت زين العابدين مجهزا

أَرَأَيتَ زَينَ العابِدينَ مُجَهَّزاًنَقَلوهُ نَقلَ الوَردِ مِن مِحرابِهمِن دارِ تَوأَمِهِ وَصِنوِ حَياتِهِ

فدتك الجوانح من نازل

فَدَتكَ الجَوانِحُ مِن نازِلٍوَأَهلاً بِطَيفِكَ مِن واصِلِبَذَلتَ لَهُ الجَفنَ دونَ الكَرى

الرشد أجمل سيرة يا أحمد

الرُشدُ أَجمَلُ سيرَةً يا أَحمَدُوُدُّ الغَواني مِن شَبابِكَ أَبعَدُقَد كانَ فيكَ لِوُدِّهِنَّ بَقِيَّةٌ

أنا من خمسة وعشرين عاما

أَنا مِن خَمسَةٍ وَعِشرينَ عامالَم أُرِح في رِضاكُمُ الأَقداماأَركَبُ البَحرَ تارَةً وَأَجوبُ ال

أي الممالك أيها

أَيُّ المَمالِكِ أَيُّهافي الدَهرِ ما رَفَعَت شِراعَكيا أَبيَضَ الآثارِ وَالص

تحية شاعر يا ماء جكسو

تَحِيَّةُ شاعِرٍ يا ماءَ جَكسوفَلَيسَ سِواكَ لِلأَرواحِ أُنسُفَدَتكَ مِياهُ دِجلَةَ وَهيَ سَعدٌ

على أي الجنان بنا تمر

عَلى أَيِّ الجِنانِ بِنا تَمُرُّوَفي أَيِّ الحَدائِقِ تَستَقِرُّرُوَيداً أَيُّها الفُلكُ الأَبَرُّ