ملَك بأفق الرمل هلّ كريما
مَلَك بأفق الرمل هلّ كريمايدعو الجماد جماله ليهيماأبهى من الدنيا وأزين طلعة
لولا التقى لقلت لم يخلق سواك
لَولا التُقى لَقُلتُ لَميَخلُق سِواكِ الولَداإِن شِئتِ كانَ العَيرَ أَو
قم للمعلم وفه التبجيلا
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلاكادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولاأَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
ولد الهدى فالكائنات ضياء
وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُوَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُالـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ
أجل وإن طال الزمان موافي
أَجَلٌ وَإِن طالَ الزَمانُ مُوافيأَخلى يَدَيكَ مِنَ الخَليلِ الوافيداعٍ إِلى حَقٍّ أَهابَ بِخاشِعٍ
حلفت بالمستره
حَلَفتُ بِالمُسَتَّرَهوَالرَوضَةِ المُعَطَّرَهوَمَجلِسِ الزَهراءِ في ال
ساجع الشرق طار عن أوكاره
ساجِعُ الشَرقِ طارَ عَن أَوكارِهِوَتَوَلّى فَنٌّ عَلى آثارِهِغالَهُ نافِذُ الجَناحَينِ ماضٍ
ما جل فيهم عيدك المأثور
ما جَلَّ فيهِم عيدُكَ المَأثورُإِلّا وَأَنتَ أَجَلُّ يا فِكتورُذَكَروكَ بِالمِئَةِ السِنينَ وَإِنَّها
مرحبا بالربيع في ريعانه
مَرحَباً بِالرَبيعِ في رَيعانِهِوَبِأَنوارِهِ وَطيبِ زَمانِهرَفَّتِ الأَرضُ في مَواكِبِ آذا
ابتغوا ناصية الشمس مكانا
اِبتَغوا ناصِيَةَ الشَمسِ مَكاناوَخُذوا القِمَّةَ عَلَماً وَبَياناوَاِطلُبوا بِالعَبقَرِيّاتِ المَدى