تحية العراق
حَيَّيْتُ في شخص الجمالِيبلدا حوى شَطرَ الجمالِبلدًا أحنُّ لساكنيـ
شوقي
هَجَرَ الأرضَ حين مَلَّ مقامَهْوطوى العمرَ حيرةً وسآمَهْهَيْكَلٌ من حقيقةٍ وخيالٍ
حافظ إبراهيم
املئي الأرضَ من حدادٍ وغيهبْمالَ نجمُ البيانِ عنكِ وغرَّبْوخبا من مصابح الفكر نورٌ
أميرة الشرق
يا بشيرَ المُنَى، أحُلْمُ شبابٍمَرَّ بالنهر، أمْ غرامٌ جديدُ؟أم شدا الأنبياءُ بالضِّفَّة الخضرا
الشاعر
عبقريٌّ من النَّغَمْرَجْعُهُ الحبُّ والألَمْنَبْعُهُ قلبُ شاعرٍ
بعد مئة عام
مِن هذه الرُّوحِ وهذا الجبينْيُضيءُ في مصرَ منارُ السنينْأشِعَّةٌ من بَسماتِ المُنى
يوم الملتقى
هذي سماؤُكِ أنغامٌ وأضواءُغَنَّاكِ «داودُ»، أم حيَّاكِ «سيناءُ»أم النبيُّون قد أزجَتْ سفائِنَهم
تحية السودان
يا جيرةَ النيل، حيَّا الله مقدمكمْلسنا نعدُّكمو في مصرَ ضيفانالقد نزلتم برهط من عشيرتكم
الخطب جل ومن يرده
الخَطب جَل وَمَن يَردهإِذ ماتَ سَهم عز فَقدهعصمت أَفندي ذُو التُقى
أي الشاعرين
الشاعر الماحي، الرَّقِيقُ، العبقريفي شارع سَمَّوْهُ باسم: البحتريفسألت: أيُّ الشاعرين مرادُهم؟