مآذن اسطنبول

وكم بالآستانة من معانمعان ليس تعدلها معانمآثرمن بني عثمان شادت

أنصاف رجال

شبابَ النيل، يا زين الشبابَويا أشبال آسادٍ غضابِمعي: عتبٌ أوجهُهُ إليكم

مبايعة الفاروق

النيل تحملُ سبطَ إسماعيلاَأرأيتَ نيلاً جاء يحمل نيلاً؟لو كانت الأملاكُ تحدو مركبًا

كأس من الخروب

قلْ لِلْكُوَيْتِ إذا نزَلْتَ بأرضها:طُوبَى لواديك المقدس طوبىللهِ دَرُّكِ يا كويتُ مدينةً

تحية الكويت

قُمْ، حَيِّ فاتنةَ الجمالِبالشِّعْر كالسِّحْر الحلالِحَيِّ الكُوَيْتَ، وقل لها:

تحية لبنان

للخلد صِنوٌ: وصنو الخلد لُبنَانُقم سائل القوم: مَنْ في القوم رِضوانُ؟الله صوَّرَ لبنانًا فأبدعه

أدب الجمال

أرأيتَ رباتِ الجمالِينطقن بالدُّرر الغواليسلبت صحائفُهن ما

صانع الأجيال

قالوا: المعلمُ. قلت: لَستُ أُغاليإن قُلتُ: هذا صانِعُ الأَجيالِإن قلتُ: صوَّرها، وأَبَدَعَ خَلْقَهَا

نشيد عيد العلم

في مهرجان العلم، يا مصرُ، اطربييا معقل العلم، وحصن الأدبيا مصرُ، يا كنز علوم العرب