قصائد مدح أرشيف

فيك السعيدان اللذان تباريا

فيكِ السَعيدانِ اللَذانِ تَبارَيايا مِصرُ في الخَيراتِ وَالبَرَكاتِنيلٌ يَفيضُ عَلى سُهولِكِ رَحمَةً

أَثنى الحَجيجُ عَلَيكَ وَالحَرَمانِوَأَجَلَّ عيدَ جُلوسِكَ الثَقَلانِأَرضَيتَ رَبَّكَ إِذ جَعَلتَ طَريقَهُ

أَعجَمِيٌّ كادَ يَعلو نَجمُهُفي سَماءِ الشِعرِ نَجمَ العَرَبيصافَحَ العَلياءَ فيها وَاِلتَقى

تَراءى لَكَ الإِقبالُ حَتّى شَهِدناهُوَدانَ لَكَ المِقدارُ حَتّى أَمِنّاهُسُلَيمانُ ذَكَّرتَ الزَمانَ وَأَهلَهُ

قَصَرتُ عَلَيكَ العُمرَ وَهوَ قَصيرُوَغالَبتُ فيكَ الشَوقَ وَهوَ قَديرُوَأَنشَأتُ في صَدري لِحُسنِكَ دَولَةً

لَو يَنظِمونَ اللَآلي مِثلَ ما نُظِمَتمُذ غِبتَ عَنّا عُيونُ الفَضلِ وَالأَدَبِلَأَقفَرَ الجيدُ مِن دُرٍّ يُحيطُ بِهِ

بَكِّرا صاحِبَيَّ يَومَ الإِيابِوَقِفا بي بِعَينِ شَمسٍ قِفا بيإِنَّني وَالَّذي يَرى ما بِنَفسي

لَمَحتُ جَلالَ العيدِ وَالقَومُ هُيَّبُفَعَلَّمَني آيَ العُلا كَيفَ تُكتَبُوَمَثَّلَ لي عَرشَ الخِلافَةِ خاطِري

في عيدِ مَولانا الصَغيرِ وَعيدِ مَولانا الكَبيرِإِشراقُ عيدِ الفِطرِ وَال

يَا لِسَانَ الْعُرْبِ هَلَّاجُدْتَ مَنًّا بِالْبَيَانِسَاحِرَ الْأَلْبَابِ إِلَّا