وما أقلت أبا سفيان حين طوى

وَما أَقَلتَ أَبا سُفيانَ حينَ طَوىعَنكَ الهَدِيَّةَ مُعتَزّاً بِمُهديهالَم يُغنِ عَنهُ وَقَد حاسَبتَهُ حَسَبٌ

وقولة لعلي قالها عمر

وَقَولَةٍ لِعَلِيٍّ قالَها عُمَرٌأَكرِم بِسامِعِها أَعظِم بِمُلقيهاحَرَقتُ دارَكَ لا أُبقي عَلَيكَ بِها

في ساحة البدوي حلت ساحة

في ساحَةِ البَدَوِيِّ حَلَّت ساحَةٌعِزُّ البِلادِ بِعِزِّها مَوصولُوَأَتى الحُسَينُ يَزورُ قُطبَ زَمانِهِ

وسع الفضل كله صدرك الرح

وَسِعَ الفَضلَ كُلَّهُ صَدرُكَ الرَحبُ فَمَن شاءَ فَليُهَنِّئ وِسامَهلَم يَزِدكَ الوِسامُ قَدراً وَلَكِن

هل رأيتم موفقا كعلي

هَل رَأَيتُم مُوَفَّقاً كَعَلِيٍّفي الأَطِبّاءِ يَستَحِقُّ الثَناءَأَودَعَ اللَهُ صَدرَهُ حِكمَةَ العِل

رباك والدك الكريم على التقى

رَبّاكَ والِدُكَ الكَريمُ عَلى التُقىوَعَلى النَزاهَةِ وَالضَميرِ الطاهِرِفَنَشَأتَ بَينَ رِعايَةٍ وَعِنايَةٍ