هل شمس حسن تجلت في مغانيها
هَل شَمسُ حسنٍ تَجلت في مَغانيهاأَم رَوضةٌ أَينَعَت تَدنو مَجانيهاأَم بَدر أُنس بَدَت أَنواره فَجلت
لك السعد أضحى خادما في ولادة
لَكَ السَعد أَضحى خادِماً في ولادةلِشَمس معالٍ ذات حسن وَسيمةِوَمَجدي لَدى عَلياك قال مُؤرِّخاً
قدوم رياض للبهاء هو البها
قدوم رِياض لِلبَهاء هو البَهاوَإقبالُه لِلقطر نورٌ بِهِ اِزدَهىوبدرُ مُحيّاه به مصر أشرقت
يا رياض العلى وركن الشهامه
يا رِياض العُلى وَرُكنَ الشَهامَهْوَمُشيرَ الخديوِ رَبِّ الزَعامَهْحَولك النسر في رِكابك يَسعى
شفاك لمصر يا ضياء عيونها
شِفاكَ لِمصرٍ يا ضِياء عُيونِهاشِفاءٌ لَها مِن دائِها وَشُجونِهاوَأَنتَ حَياة العالمين بقطرها
قد سمعنا وليتنا ما سمعنا
قَد سَمعنا وَليتنا ما سَمعناوَنَفعنا لَكننا ما اِنتَفَعناإِن فَخري نعم الوَزير المرجَّى
تبسم ضاحكا ثغر التهاني
تبسم ضاحِكاً ثَغر التَهانيلِأَحمَدَ خَير أَبناء الزَمانوَلاحَ هِلال عَلياه فَنلنا
لك يا ولي العهد أفئدة الورى
لَكَ يا وليّ العَهد أَفئدةُ الوَرىفي عَصرك الزاهي بمصر خَزائنُوَوُجود صُورتك الشَريفة بَينَهُم
تبسم في الإقبال ثغر تهاني
تبسم في الإقبال ثغرُ تهانيلصدر صدورٍ لا يقاس بثانيلصدر الصدور وافر الحَزم عدله
قالوا بلغت المنى بالمدح في حسن
قالوا بَلغت المُنى بِالمَدح في حسنِربِّ المَعارف وَالإقبال وَالفطنِفَقُلتُ ذاكَ بِتَوفيقِ الإِلَه وَمن