يا شاعر الشرق اتئد
يا شاعِرَ الشَرقِ اِتَّئِدماذا تُحاوِلُ بَعدَ ذاكهَذي النُجومُ نَظَمتَها
وافى كتابك يزدري
وافى كِتابُكَ يَزدَريبِالدُرِّ أَو بِالجَوهَرِفَقَرَأتُ فيهِ رِسالَةً
قل للرئيس أدام الله دولته
قُل لِلرَئيسِ أَدامَ اللَهُ دَولَتَهُبِأَنَّ شاعِرَهُ بِالبابِ مُنتَظِرُإِن شاءَ حَدَّثَهُ أَو شاءَ أَطرَبَهُ
يا سيدي وإمامي
يا سَيِّدي وَإِماميوَيا أَديبَ الزَمانِقَد عاقَني سوءُ حَظّي
يا يوم تكريم حفني
يا يَومَ تَكريمِ حِفنيأَرهَفتَ لِلقَولِ ذِهنيفَيا قَريضُ أَجِبني
ملكتم علي عنان الخطب
مَلَكتُم عَلَيَّ عِنانَ الخُطَبوَجُزتُم بِقَدري سَماءَ الرُتَبفَمَن أَنا بَينَ مُلوكِ الكَلامِ
يا صارما أنف الثواء بغمده
يا صارِماً أَنِفَ الثَواءَ بِغِمدِهِوَأَبى القَرارَ أَلا تَزالُ صَقيلافَالبيضُ تَصدَأُ في الجُفونِ إِذا ثَوَت
أخرق الدف لو رأيت شكيبا
أَخرِقُ الدُفَّ لَو رَأَيتُ شَكيباوَأَفُضُّ الأَذكارَ حَتّى يَغيباهُوَ ذِكري وَقِبلَتي وَإِمامي
عثمان إنك قد أتيت موفقا
عُثمانُ إِنَّكَ قَد أَتَيتَ مُوَفَّقاًشَروى سَمِيِّكَ جامِعِ التَنزيلِجَمَّعتَ أَشتاتَ القَريضِ وَزِدتَهُ
قلم إذا ركب الأنامل أو جرى
قَلَمٌ إِذا رَكِبَ الأَنامِلَ أَو جَرىسَجَدَت لَهُ الأَقلامُ وَهيَ جَوارييَختالُ ما بَينَ السُطورِ كَضَيغَمٍ