في أم المؤمنين عائشة
ماذا يقولُ الشِّعرُ والشُّعراءُوالكلُّ في النُّور المبينِ هباءُنُورٌ منَ الرَّحمنِ ينطق آيُهُ
أسست بالتوحيد أعظم أمة
أمُّ القُرَى تُزْجي أجلَّ سَلَامِيَهدي بِهَدْيِ الواحدِ العلَّامِالنُّورُ أشرقَ في البقاعِ وعمَّها
نور اضاءت به الدنيا
امدُدْ يديكَ لحبلِ اللهِ واعتَصِمِواستغفرِ اللهَ مِن جُرْمٍ ومِن لَمَمِفاللهُ ربُّك غفَّارٌ لمن قَفَلَتْ
أنت يا من جعلت روض حياتي
أنت يا من جعلت روض حياتيمهدَ وردٍ إليك وردك رُدَّاآيةُ الورد أنه نفحةٌ من
اليوم منك عرفت سر وجودي
اليوم منكِ عرفتُ سر وجوديوعرفتُ من معناك معنى العيدما كنت بالفاني وسرُّك حافظي
بمكة نور قد سرى
بِمكَّةَ نُورٌ قد سَرَى وضِياءُتَنَزَّلَ بالبُشرى فنِعمَ اللِّواءُسَرَى بكتابِ اللهِ ينشُـرُ هَدْيَه
يا ربيعاً جمل الله به
يا ربيعاً جمل الله بهروضة الدنيا ووقاها الخريفوشعاعاً مده الله على
منحتك ألقاب العلا فادعني باسمي
مَنَحْتُكَ أَلْقَابَ الْعُلا فَادْعُنِي بِاسْمِيفَمَا تَخْفِضُ الأَلْقَابُ حُرّاً وَلا تُسْمِيإِذَا كَانَ عُقْبَانُ الْجَدِيدِ إِلَى بِلَىً
طربت ولولا الحلم أدركني الجهل
طَرِبْتُ وَلَوْلا الْحِلْمُ أَدْرَكَنِي الْجَهْلُوَعَاوَدَنِي مَا كَانَ مِنْ شِرّتِي قَبْلُفَرُحْتُ كَأَنِّي خَامَرَتْنِي سَبِيئَةٌ
قلدت جيد المعالي حلية الغزل
قَلَّدْتُ جِيدَ الْمَعَالِي حِلْيَةَ الْغَزَلِوَقُلْتُ فِي الْجِدِّ مَا أَغْنَى عَنِ الْهَزَلِيَأْبَى لِيَ الْغَيَّ قَلْبٌ لا يَمِيلُ بِهِ