قصائد مدح أرشيف

صفر الخير لاح للشهم خيري

صفر الخير لاح لِلشَهم خَيريبولادٍ لشمس حسنٍ زَكيهْوَلخمس مِنهُ وَعشرين أَضحَت

يا أَيُّها الملك الَّذي إِحسانُهُغمر الأَنامَ جَميعهم طُوفانُهُوَبعدله في مُلكه بَين الوَرى

محاسن إسماعيل وَاحد عَصرِهِبمصر غَدَت تومي بحسن ثَناهُوَفي رَوضة البَدر الجَمالية اِزدَرى

الدَهر قابل بِالتَهاني وَالتَحيهْوَصفا سُرور يُوسف لِلعَسكريهْوَرِضا سَعيدِ الملك عَنهُ زاده

نَشأَت فَكُنت لِلعَلياء أَهلاوَكانَ عَلى حجاك الصَعبُ سَهلاوَكَيفَ وَقَد أَزَلت عَن البَرايا

على عليٍّ بِبرٍّفي الخُلد زادَ سَناهُفَقُلت يا فَوز أَرّخ

لَما بَنى بَدرُ المَعالي وَالنهىبِالشَمس وَهيَ وَجيدةٌ ذات البَهاوَسُرور عَباس بعزة حَيدر

رب بالمُصطَفى نَبيك بَلِّغعَبدك الخاضعَ الذَليل مُناهُوَتقبّل رَجاءه وَاعفُ عَنهُ

يا لَيلة الأَفراح بَدرُكِ زاهيوَالأُنس فيكِ منادمٌ لِلجاهِحَيث الأَمير أَبو السَعادة زَيوَرٌ

في مَولد الشَمس المُنيرة فاطِمَهْأَضحَت ثُغور بَدور مَصرٍ باسمهْوَلِذاك مَجدي قال فيهِ مؤرخاً