كان قلبي !
كان قلبي .. وكنت الغريبْ ..
وتشردتُ بين عذارى القلوبْ ..
حين لا مسني .. ذاتَ وجد ٍ
أسغ لي غصتي وخلاك ذام
أسغ لي غصتي وخلاك ذامبكأس من سلافة بيت راسفإن الدهر أثخنني جراحاً
أنا لا أجزم لكني أظن
أنا لا أجزم لكني أظنقولهم للإثم إثم فيه غبنوليالي الصيف في وادي الشتا
دربك شوك !
تسافر ُ
في لُجّة العمر ِ
شوقاً
لحظة وجد
تَجمّعت ُ في أعماق ِ ليلك َ ، مُتْعبا ً ،
تلملمت ُ خائفاً ،
أغثْني ، إليك َ الروح ُ يزحف ظامئاً ،
أيها الساري
أيها الساري إلى مسرى النبيونجي الوطن المغتصبهل على الصحراء من أعلامنا
نجوى
تجرى و احلامى فى غيها تمضىالى حيث البعيد البعيدانت مجد سالك دربه
ياسمين الشام
من على رأس ” قاسيون”
أطلُّ على نقط الضوء ،
المدينة ُ في سفحه امرأة ًٌ
الصديق
جاءني من نعاسٍ بعيدْ
لم يُرِقْ دمعةً إذ رأى جثَّتي،
قال لي: لا تنمْ،
سرابا وبعد ..
وأفرد وجهي َ للريح ِ
هذا شراع ُ يسافر في الكون ِ
يلمع في الأفق أفق ٌ