ما للوشاة وماليه
ما للوشاة وماليهوصل المليح حباليهقد كان بالأمس
وتل بعجلون قليل نباته
وتل بعجلون قليل نباتهأقول إذا شاهدته رأس أصلعتحيط به الآكام خضراً هضابها
يا من تجشمه الألحاظ برح جوى
يا من تجشمه الألحاظ برح جوىيزل عن نغمات الناي والعوددع عنك عذلي وطف بي بعض ثانية
قالوا سيجمع أشعاري جهابذة
قالوا سيجمع أشعاري جهابذةمن الشباب هواهم طبع ديوانيفقلت شكراً فشعري لا تصيخ له
خوفي على العرب من قوم تضللهم
خوفي على العرب من قوم تضللهمتشير أسماؤهم أصلاً إلى العجمكإبن خاقان في عهد مضى وقضى
لمن يهدر الشعر ؟
أتجوّلُ بين الحكايات ِ ،
أقرأ بين السطور ِ ،
أغنّي ,, وحيداً ..
طريقك خضراء!
وأغمض للنوم العيون وإننيأكابد صحواً في الضمير ، يدمّرُويضغط كابوس الفجيعة أضلعي
وحيدا ستبقى !
تثاءب في ليلة القدر كهف الحياة ِ
وأرسل آهة حزن ٍ
تفجّر َ صمت ُ الوجود ِ
نص اليباب
أمسّد قلب الحياة بمقبرة الوقت ِ ،
عل َّ اتساق الثواني الرتيب َ يعود لفوضى الدماء ِ ،
فأخرج من صدأ الأغنيات ِ ،
دعوة .. إلى .. جنون ٍ ما ..
ماذا لوان َّ الفارس الجوال أعلن حبه ُ
للريح والأشجار ، ثم ارتد مغسول الجراح ْ ؟؟
ماذا لو اختنقت قصائده ُ بصمت لثامه ِ ،