ضاد النفائس

هَديّةُ اللهِ في القُرآنِ تُدَّكَرُفيها البَيانُ بَهيٌّ تاجُهُ دُرَرُضَادُ النَّفائِسِ قَدْ أَزْهَتْ طَيالِسُها

سُلامى

نقولُ الشِعْرَ في كَذَبٍ مَتى ماأصَبْنا صِدْقهُ أمسى كلاماكأنـَّا والحقيقةُ في صراعٍ

أواه

“أوّاهُ” تحمِلُني إلى آهي”والآهُ” تُلقيني إلى “إيهِ”يَسْري الأسى في دارَتي رَتِعًا

هيتا

غَزاكَ الشَّيْبُ مِنْ لَوٍّ ولَيْتاوما قالَتْ لَكَ الأيَّامُ هَيْتَا”لأينِكَ” قَدْ سَعى رَكْبُ المآسي

قف شامخاً

بالطائرات المرسلات عويلاترمي بأطنان الردى تنكيلابالراجمات القاذفات قنابلا

لا تُعزّي

إن كان تعزية الأهالي بابنهم صارت جريمة
كم يبق من حرية الإنسان في الأوطان قيمة؟!
لا تعزّي…لا تعزّي

ثار القريض

هزّ الفؤاد ركام من مآسيهوأورق الوجد واهتزّت خوافيهالوجد يدفعني والحرص يمنعني

رُبى لبنان

ربى لبنان تبسم بالأقاحوبشرى النصر منبلج الصباحترفرف فوقها الرايات نشوى