آي أطلال الأوداء
آي أطلاَلِ الأوِدَاءِهَيَّجت لاَعِجَ الدَّاءِلَعِبَت قُومُ الرياحِ بِها
سالت القطرة من كأسي التي
سالت القطرة من كأسي التيهيكأسي وأنا الحاسي لماهاسالت القطرة من كاسي وما
ألمت بنا أهلا وسهلا
ألمّت بنا أهلا وسهلا بها سل ماهداها إلى أبناء مظلمة سلمىألمّت هدُوّاً والمحَيّا سراجُها
مضت غرة والحمد للّه في أخرى
مضت غرة والحمد للّه في أخرىباولى البكا أولى بأخرى العزا أحرىإذا دبران البعد أقبل بالاسى
يا موت طرفى رهانٍ
يا موت طرفى رهانٍ لم تكن ببطىلو انتظرت أوان الشيب والشمطأخذت بدرى كمال في سما حرم
زارت وليل غطمطم الظلما دجا
زارت وليل غطمطم الظلما دجاحسناء تكسو الداجيات تبلجاحسناء ترفل في الملاء كأنهل
أمن سلمى بجنب أنخ مغان
أمن سلمى بجنب أنخ مغانرماها بالبلى ريب الزمانوحول أخي الخشيبة عافيات
أثار الدمع مرفض الجمان
أثار الدمع مرفضّ الجمانتذكر عهد دار الترجمانتعاوَرَها الحيا وأتى عليها
أصبحت لا بد لي أن أنفث الصدرا
أصبحت لا بُدَّ لي أن أنفُثَ الصَّدرابنفثةٍ تبهج الأشعارَ للشُّعَراأصبحتُ لا بُدَّ لي من نفثَة وبها
بالواسعات أرى الأشواق تنهمر
بالواسعات أرى الأشواقَ تنهمرُمن واسعاتِ صدور الشوق تنفجرُوالركب مندلثٌ سيراً ومضطربٌ