ربع أسماء إذ هي الأنس آلا
رَبعُ أسمَاءَ ِإذ هِي الأُنسُ آلامُقفِرَ الآيِ لا يُرُدُّ سُؤَالالاَ عَبَت صَولَةُ الدَّبُورِ صَبَاهَا
جئت يوما محمد بن البشير
جِئتُ يَوماً مُحمدَ بنَ البَشِيرِمنبعَ الجُودِ والجَدَى والخِيرِفأرَاني حَقِيقَةَ الأَدَبِ المَحضِ
إلى ابن أما إمام البدو والحضر
إِلى ابنِ أُمَّا إِمَام البَدوِ والحَضرِجُودَ الجَدَا المُجتَدَى الصَّافي مِنَ الكَدَرِجُمَانَةِ الدَّهرِ فَوقَ النَّحرِ غُرَّتِه
هلا وقفت برسم تلك الدار
هَلاَّ وَقَفتَ بِرَسمِ تِلكَ الدارِوَبَكَيتَ في عَرَصَاتِها كالدَّارِيوَنَدبتَها وَسأَلتَهَا عَن أهلِهَا
يا عجبا لقادر
يَا عَجَباً لِقَادِرٍمِن خَادٍ أو مِن خَادِرِلَم يَرضَ بَذَلَ فِفتَنٍ
أبعد الشيب تبكى بالديار
أبَعدَ الشَّيبِ تَبكِى بالدِّيَارِوَيشجِيكَ التَّنَائِى مِن نوَارِويُورِى في الحَشَا بُرَحَاءَ وَجدٍ
هذه البئر قنة جار كما أن
هَذِهِ البِئرُ قُنَّةٌ جَارٍ كَمَا أنوذَوُوهَا مِن كُلِّ عَارٍ عَوَارِماؤُهَا للأَنَامِ جَارٍ كَمَا أن
هاج إدكارى شادن بدكار
هَاجَ إِدِّكَارِى شَادِنٌ بِدَكَارِيَختَالُ بالآصالِ والإبكَارِيَفتَرُّ عن كالأُقحُوانِ مُؤشّراً
طرقتني نوار عند دكار
طَرقَتني نَوَارِ عِندَ دَكَارِفَأثَارَت بَلاَ بِلِى وادِّكَارِيوَصَلَتني وَطَالَمَا مَنَعتني
يا رب عجل شفائى دونما تعب
يَا ربِّ عَجِّل شفائى دُونَمَا تَعَبٍعلى مُرَادِى واسعَا في وإسعَادِىونَحِّ عَن جسمىَّ الأسقَامَ أجمَعَها