صلاة عيد من عليه الجمعه

صَلاةُ عِيدٍ مَن عَلَيهِ الجُمُعَهمُره بِهَا وهُو الحُرُّ فَاسمَعَهالبَالِغُ العَاقِلُ والمُقِيمُ قُل

يقال للشمس الكسوف والخسوف

يُقَالَ لِلشَّمسِ الكسوفُ والخُسوفلِقَمَرٍ أمَّا الصَّلاَةُ لِلكُسُوفإِذَا أرَدتَهَا فَهِىَّ رَكعتَان

إذا رفع الموسى المذكي ضرورة

إذَا رَفَعَ المُوسَى المُذَكِّي ضَرُورَةًأُبِيحَت لَديهم مُطلَقاً لاِضطِرَارِهِوَإِن يَكُ مُختَاراً وَطَالت فَمَيتَةٌ

ألا إن أم الخير سلمى أبوبكر

ألاَ إِنَّ أُمَّ الخَيرِ سَلَمى أُبُوبَكرِلَهَا إبنٌ و أُمُّ الخَيرِ ثُنَمن ِإلَى صَخرِوَهِي بِنتُ عَمِّ الهَاشِمِيّ مُحَمَّدٍ

ثلاث ليال حين جاز ينير

ثَلاثُ لَيَالٍ حِينَ جَازَ يُنَيِّرُيَرَى في السَّماءِ الطَّرفَ مَن كَانَ يَنظُرُوجبهةٌ تلفى عند سابعَ عشرةٍ

ألا عج من حيازيم المطي

أَلاَ عُج مِن حَيَازِيمِ المَطِيِّعَلَى قَبرِ الإِمَامِ الحَضرَمِيِّوَحَيِّ مَنَازِلاً قَد حَلَّ فِيهَا

وإبريق بهى فيه شى

وإبرِيقٍ بِهىٍّ فِيهِ شَىُّمِنَ التَّصوِيرِ مَومُوقٌ بَهِيُّلِفَرطِ بَرِيقِهِ تَحجُوهُ بَرقاً

خليلى لا لا تبديبا لى التلكيا

خَلِيلِىَّ لاَ لاَ تُبدِيَبا لِىَ التَّلَكِيَاوَعُوجَا عَلَى تِلكَ المَنَازِلِ وَأبكِيَاوَسُحَّا مَصُونَ الدَّمعِ في عَرصَاتِهَا