الغابة
لا أسمعُ صوتي في الغابة , حتى لوخَلَتِ الغابةُ من جوع الوحشِ… وعاد الجيش المهزومُ أو الظافرُ , لا فرق ,
فجأة البين تستحف الحليما
فجأة البينِ تستحف الحليماوترد الحِجَا السليمَ سقيماإن للبين لوعةً لو أصابت
صاحب الرحل والقلوص الرسوما
صَاحبِ الرَّحلَ والقَلُوصَ الرسومابديار الرباب وابك الرسومالا تزل حابسَ المطى بدورٍ
أثارت دموعا كنت لن تستبيتها
أثارت دموعا كنت لن تستبيتهاديارٌ حَدَت عنك الحداة قطينهَافلما رأيت الدور قفرا محيلة
أرى العذال في الهيمان لاموا
أرَى العذالَ في الهيمان لامواوليس الصب يردعه الملامُفقلتُ دعوا الملامة إن غدرا
لاحت عهود اللوى للعين منك ألا
لاحت عهود اللوى للعين منك ألاتبكى إذ أبصَرتَ من دور اللون طللاأقوت معاهدها بعدي فألبسها
أإن ظعن الخليط ضحى فبانا
أَإِن ظعن الخليط ضحى فباناأبنت الوجدَ مكتتما فبانافتذرى الدمع من أسف وتبدى
ليست صلاة العيد كالصلاة
لَيسَت صَلاةُ العِيدِ كالصَّلاةِفي كُلِّ مَا لَها مِنَ الحَالاتِفَلا إقَامَةَ ولا إعلامَا
غريبان
يرنو إلى أَعلى فيبصر نجمةًترنو إليهْ !
صلاة الاستسقاء عند الحطمه
صَلاَةُ الاستسقَاءِ عِندَ الحَطَمَهإِنِ التجأتَ هَاكَهَا مُنتَظِمَهفَيَخرُجُونَ في ثِيَابٍ خَلِقَه