يا أم سعد
يا أُم سعدٍ والليالي قُلَّبُعَجيبةٌ وما تخبّي أعجبُتجمعُنا كما تلاقَى سارباً
إليك إله العرش أشكو تضرعا
إِلَيكَ إلهَ العَرشِ أَشكُو تَضَرُّعاًوَأدعُوكَ في الضَّرَّاءِ رَبِّي لِتَسمَعَاوَكَم دَمَّرُوا مِن مَربَع كَانَ آهِلاً
ولقد عفوت عن المسيء لأنني
ولقد عفوتُ عنِ المُسيءِ لأنّنيبالرغمِ مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُلكنّ أيامَ الودادِ قد انتهتْ
وإذا البشائر لم تحن أوقاتها
وإذا البشائرُ لم تَحِن أوقاتهافلِحكمةٍ عندَ الإله تأخرتْسيسُوقها في حينها فاصبرلها
صابر
صَبرتُ وصابرتَ وإني صابرُلَعلَ الذي أهواه يوماً يُسامرُومن عجب أني أُقابلُ بالجفا
صبرت وكان الصبر مني سجية
صبرت وكان الصبر مني سجيةعلى كل ما ألقاه من وعر الدهروإني رأيت الصبر يحمد غبة
متى رمضان ينقضى بسلام
متى رمضان ينقضى بسلامفأحظى بمحبوب لديه مراميفيا مرحبا بالفطر اذ كان موعدا
صبرت على الأهوال صبر ابن حرة
صَبَرتَ عَلى الأَهوالِ صَبرَ ابنِ حُرَّةٍفَأَعطاكَ حُسنُ الصَبرِ حُسنَ العَواقِبِوَأَتعَبتَ نَفساً يابنَ نَصرٍ نَفِيسَةً
قل للغمام إذا استهل صبيره
قُل لِلغَمامِ إِذا اِستَهَلَّ صَبِيرُهُوَانهَلَّ أَوَّلُهُ وَسَحَّ أَخِيرُهُكاثِر سِوى جُودِ الأَميرِ فَرُبَّما
رعى الله حالينا حديثا وماضينا
رعى اللَه حالينا حديثاً وماضيناوإن كنت قد جردت عزمي ماضينافما لليالي لا تزال ترومني