يا أم سعد

يا أُم سعدٍ والليالي قُلَّبُعَجيبةٌ وما تخبّي أعجبُتجمعُنا كما تلاقَى سارباً

إليك إله العرش أشكو تضرعا

إِلَيكَ إلهَ العَرشِ أَشكُو تَضَرُّعاًوَأدعُوكَ في الضَّرَّاءِ رَبِّي لِتَسمَعَاوَكَم دَمَّرُوا مِن مَربَع كَانَ آهِلاً

صابر

صَبرتُ وصابرتَ وإني صابرُلَعلَ الذي أهواه يوماً يُسامرُومن عجب أني أُقابلُ بالجفا

صبرت على الأهوال صبر ابن حرة

صَبَرتَ عَلى الأَهوالِ صَبرَ ابنِ حُرَّةٍفَأَعطاكَ حُسنُ الصَبرِ حُسنَ العَواقِبِوَأَتعَبتَ نَفساً يابنَ نَصرٍ نَفِيسَةً

قل للغمام إذا استهل صبيره

قُل لِلغَمامِ إِذا اِستَهَلَّ صَبِيرُهُوَانهَلَّ أَوَّلُهُ وَسَحَّ أَخِيرُهُكاثِر سِوى جُودِ الأَميرِ فَرُبَّما