عن أي روح تسأل الأرواح
عَنْ أي روحٍ تُسألُ الأرواحعمّن تغيب أمِ الّتي تجتاحُحيّرتَ قَلبِي فِي وِصَالكَ والنّوى
ماانفك صوتك في روحي يراودها
ماانفكّ صوتكَ في روحي يراودهاذكرى بنتْ في صميم الروح بنياناماهئتُ والله كلا أو هممتُ به
تركت من أجله الدنيا فأهملني
تركتُ من أجلهِ الدّنيا فأهملنيسألتُك الله حقّي أيّها القاضيقال : القِصاصُ وهذا فقْهُ شِرْعتِنا
لقد ظنوا الهوى في أهل نجد
لقد ظنّوا الهوى في أهل نجدٍوماعلموا لأيهم اشتياقيأقول هواي نجديٌّ وإنّي
بكتك الروح قبل العين شوقا
بكتك الروح قبل العين شوقاًيكاد له الحشا كمداً يذوبُبربّكَ بعد أن جاوزتَ حداً
انتظار
ضمَمْتُ كِتابكِ للصَّدرِ
حينَ أطلَّ اشتياقكِ
مِن كلَّ سَطْرْ
حمى الشوق
مرَرْتُ مُرورَ مُلتاعٍ
وظمآنٍ
قُبَيلَ العصْرِ،
نغم
أشتـاقُ لِصَوتٍ أسمعُـهُقـد باتَ فـؤادي مولَعَهُفإذا ما غابَ غَـدَوتُ أنا
يوم الوعد
يا يومَ الوعْدِ متى تأتي
يا يومَ الوَعْدْ؟
هل تأتي حَقًا مُختَتِمًا أيّامَ الوَجْدْ؟
خليلي إن الهم والحزن خيما
خليليّ إنَّ الهمَّ والحزنَ خيمّابقلبي على رَغْمى فما الرأي فيهمَايريدانِ ألا يتركا لِيَ سلوة