ﺑﻌﺪ ﻋﺸﺮة أَﻋﻮام

ﺟﺌﺘُﻪُ ﻓﻲ ﻣﻮﻋﺪ اﻟﺸﱠﻮق, وﺟﺎءْوﺗﻼﻗﻴﻨﺎ، وﻗﻠﻨﺎ ﻣﺎ ﻧﺸﺎءْﻧﺤﻦ ﻓﻲ اﻟﺬﻛﺮى ﺗﻼﻗﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ

ليت الذي خلق العيون السودا

لَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السوداخَلَقَ القُلوبَ الخافِقاتِ حَديدالَولا نَواعِسُها وَلَولا سِحرُها

يا من قربت من الفؤاد

يا مَن قَرُبتَ مِنَ الفُؤادِوَأَنتَ عَن عَيني بَعيدشَوقي إِلَيكَ أَشَدَّ مِن

إلى أمي

أحنُّ إلى خبز أمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..