ﺑﻌﺪ ﻋﺸﺮة أَﻋﻮام
ﺟﺌﺘُﻪُ ﻓﻲ ﻣﻮﻋﺪ اﻟﺸﱠﻮق, وﺟﺎءْوﺗﻼﻗﻴﻨﺎ، وﻗﻠﻨﺎ ﻣﺎ ﻧﺸﺎءْﻧﺤﻦ ﻓﻲ اﻟﺬﻛﺮى ﺗﻼﻗﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ
غابت وفي القلب من أشواقها لهب
غابت وفي القلب من أشواقها لهبٌواستوحشت بعدها الأوطانُ والحِلَلُفقلت لا تعجبوا منها إذا انتقلت
ليت الذي خلق العيون السودا
لَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السوداخَلَقَ القُلوبَ الخافِقاتِ حَديدالَولا نَواعِسُها وَلَولا سِحرُها
يا من قربت من الفؤاد
يا مَن قَرُبتَ مِنَ الفُؤادِوَأَنتَ عَن عَيني بَعيدشَوقي إِلَيكَ أَشَدَّ مِن
يا لقلبي من ذكريات الأماني
يا لقلبي من ذكريات الأمانيالأماني العذاب في نيسانذكريات الشباب والحب والامل ال
دعوة للتذكار
مرّي بذاكرتي!
فأسواق المدينهْ
مرّتْ
إلى أمي
أحنُّ إلى خبز أمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..
لو كان للحب فوق العشق منزلة
لو كانَ للحبّ فوق العشقِ منزلةٌلكان شوقي إلى لقياكَ .. أعلاها
شوقي إليك عواصفٌ تجتاحني
شوقي إليك عواصفٌ تجتاحنيفتثير منّي العين والخفّاقاماذنبُ مشتاقٍ أضرّ به النوى
خيط من الشوقِ الرفيع .. كما ترى
خيطٌ من الشوقِ الرفيع .. كما ترىهذا صراطكَ .. كيفَ لي أن أعبُرا ؟!ورتاجكَ الموصودُ باللاءات لم