بالله يا تلك القلاص البزل
بالله يا تلك القِلاصُ البزَّلُأعلمتِ مَنْ فوقَ الرواحِل يحملُأما حدوجك فالدياجي والضُحى
ما حال سكان العقيق بعدي
مَا حَالُ سُكْانِ العقيق بعديبالرّغم عن أهلِ العقيق بُعديكنّا وكانوا جيرةً وخُدورُنَا
أمعنفي أزعمت أنك راشد
أمُعنِّفي أزعمتَ أنك راشدُمن أين يَنصَلحُ الفؤاد الفاسِدُلا ما بليت كما بليت وثَابتاً
عساها بعد رحلتنا عساها
عسَاها بعدَ رحْلَتِنا عسَاهاتعاودني وترعَى منْ رعاهاعَسَاهَا تذكرُ الذّممَ اللواتي
لمن الهوادج والقلاص الوجد
لِمَنَ الهوادجُ والقلاصُ الوُجّدُولمن يرى تلك الخواتم واليدُبكروَا بليلَى والركائب ترتمي
أما ذوال فإنها في حالة
أمّاَ ذُوال فإنها في حالةمن صَاحب الديوان لا تتكيفوالشيخ سَائقها وممسيها الذي
ماضر جيران نجد حينما بعدوا
مَاضر جيران نجدٍ حينما بَعُدوالو أنهم وجدوا مثلَ الذي أجدُومَنْ اباح لهل الدمنتين دمي
هنئت بالنصر لما جئت في لجب
هنئت بالنصرِ لمّا جئتَ في لجبمظللاً بالردينيّات والعذبِومرحباً يا رسولي الملوكِ وإن
ومذ كنت لم اقصد لئيما لحاجة
ومذ كنتُ لم اقصدْ لئيماً لحاجةٍولو بلغت أموالُهُ حُبُكَ الُسَّماوما كلّ برقٍ لاح لي يستفزُّني
ومطبقة لفقين أحسن ما ترى
ومُطبِقَةٍ لِفقَينِ أحسن ما تَرىكما انطبق الجِفنانِ يوماً على الكَرىاذا فَتَحتَها مُديَةٌ قلتَ مُقلَةٌ