وما أضرب الأمثال من أجل زلة
وما أضرب الأمثال من أجل زلةإليك ولا ذنبٍ عظيم فعلتهولكنني حُمّلتُ قولاً ملفقاً
غنينا زمانا بالتصعلك والغنى
غنَيْنَا زماناً بالتصعلك والغِنىوكلاً سقاناه بكأسيهما الدهرفما زادنا بغياً على ذي قرابةٍ
وفي الدواوين بيت ساد أوله
وفي الدواوين بيت ساد أولهوطار مَا بين أغوارٍ وانجادالخير أبقى وإن طال الزمان به
خليلي ما جانبت قومي عن قلى
خليليَّ مَا جانبت قومي عن قِلىَولا عنْ ملالٍ حار فكري فيهولالى بالقيل اليماني عائض
ورب شيء كشيء لا يلائمه
ورب شيء كشيء لاَ يلائمهفي الطبع مثل سواد الليل والحدقِوالشْمع فيه لضوءِ النار تقوية
بيت حمت عنه أسنة أشعر
بيت حمت عنه أسنة أشعرأن تستباح وإنها لطوالُبيت له الكوم الضخام ببابه
أي شيء يضر أهل السداد
أيٌّ شيء يضرُّ أهلَ السَّدادِلوأعادوا عليَّ طيبَ رُقاديما لَهُم ليسَ يسقمونَ سَقامي
حمائم ذات السدر طاب لك السدر
حمائم ذاتِ السّدر طاب لك السدرُتغني فإنّ الصَّب يُطْربه الذّكرُبكيتُ حماماً غاب عَنْك وإنّما
بالله يا كثب اللوى أنبيني
بالله يا كثُبَ اللّوى أنبينيما حالُ هاتيك الظُّبَاء العِينبالله يا كثب اللّوى هل نظرةٌ
عام وعام وعام زرت ساحته
عام وعام وعام زرت سَاحتَهثم أنثنيت ولا شر ولا جودوعد ووعد ووعد منه يتبعه