طلب الأمن في الزمان عسير

طَلَبُ الأَمنِ في الزَّمانِ عَسِيرُوَحَديثُ المُنى خِداعٌ وَزورُتَبدهُ الحازِمَ الخُطوبُ فَإِن قَد

أيا رباه يا غوثاه يا هو

أيَا ربَّاهُ يَا غَوْثَاه يَا هُوويَا مَنْ لَيْس للِرَّاجِي سِواهُوَيَا أحَدٌ تَنَزَّهَ عَنْ شَرِيكٍ

رضيع الضيا للبين قد طر شاربه

رَضيع الضِيَا لِلْبَيْنِ قَدْ طَرَّ شَارِبُهْوَكَهْل الدُّجَى مُذْ شَبَّ شابَتْ ذَوَائبُهْوَمَا اللَّيْل إلاَّ الدَّهْر أعْيَتْ صروفُه