رحم الله ذلك المكلوما
رحم اللَه ذلك المكلوماحيث اضحى من الهَنا مَحروماباقيا مهملا كنبت تَباهى
هذا مآل الحي من كل الورى
هذا مَآلُ الحيِّ من كلّ الورىفانْظُرْ له ببصيرة كيما تَرَىهذا ضريحٌ حَلَّهُ شاكِيرُ مَنْ
روحي فداك من الملم المعتري
روحي فداك من الملّم المعتريولَوَ انّهُ يُبْتاع كنتُ المشتريوأنا الذي بتخلّفي أصبحتُ في
لو جاءني المظلوم يوما يشتكي
لَو جاءَني المَظلوم يَوما يَشتَكيمن مستبد سامه الارهاقاما كنتَ الا ذلك القلب الَّذي
حقيق بأن أسمو على منكب الشعرى
حقيقٌ بأن أَسْمُو على منكب الشِّعْرَىلمَا أنتَ رائِيهِ من الطّلعة الغرّاوكيف وحُسْنٌ من حُسَيْنٍ لبستُه
ربما اغتر للسكوت ظلوم
ربما اغتر للسكوت ظلوميحسب الظلم كالرضى وَزيادهوَهُوَ سر الحَياة اذ وجد المظ
حكم المنية ليس بالمردود
حُكْمُ المنيّة ليس بالمردودمن والدٍ سِيدٍ ولا مولودِالكلُّ يدركه وَلَوْ مَنْ كان في
تلقيت من أخباركم كل طرفة
تلقّيتُ من أخباركم كلَّ طُرفةٍأنظّمها في جيد أسمارنا عِقداوكنتُ بتشنيف المسامع أكتفي
لا بد من سكنى القبور فريدا
لا بدّ من سكنى القبور فريدايَا مَنْ يُؤَمِّلُ أن يعيش مديداهل هذه الأرواح إلاّ جوهرٌ
يا راكب الأخطار يبغي العلا
يا رَاكِبَ الأخطارِ يبغي العُلاَوسالكاً في المنهج الواضحارْكَبْ بحارَ العلم نحو المنى