وعليك نفسك لا تعب أحدا ولا
وعليك نفسكَ لا تعبْ أحداً ولاترضى الجَفَا لو فنَّدوك وعنَّفواوالق الخلائِق بالبشاشةِ لا تكن
إني لأعجب من أناس زماننا
إني لأعجبُ من أناس زماننافي حقٍّ مرضى صحبهم لم ينصفُواقصدُ الخلائق في العبادةِ إنهم
سرى ونسيم الحاجزين يلاطف
سرَى ونسيمُ الحاجزين يلاطفُغصونَ النقَا والمزنُ القطرِ واكفُألا ما أحُيْلاهُ أتى بعد هجعةٍ
إذا أقبلت دنيا تقاد بشعرة
إذا أقبلتْ دُنيا تقادُ بشعرةٍوإن أدبرتْ لم تَرْتِبط بالسلاسلِألم ترونّ اليعربيَّ بلعرباً
قفوا قلنا في ربع ليلى مواقف
قِفُوا قلنا في ربعِ ليلى مَواقفُفإني وإن باينتموني لواقفُفإن كان ديني دينكم عرِّجُوا بنَا
وقلت له لقياك خير علالة
وقلتُ له لقياكَ خيرُ عُلالةٍإِذا كنت ذَا بشر ولانَتْ معاطِفُوهاتِ استقنى من خمرِ ثغرك إِنّها
إما فررت من العدى
إمَّا فَررْتَ من العِدَىأين الفرارُ من الردَىوإذا سلمتَ اليوم منه
منعت مقلتى لذيذ الرقاد
مُنِعْت مُقلتى لذيذَ الرقادِفاستبدَّتْ من بَعْدِكم بالسُهادِوكذا الجسمُ لا يقر على فرْ
لقد آن أن توفي العهود السوالف
لقد آنَ أنْ توفَي العهودُ السوالفُلمنعهم موعودٌ ويأمن خائفُفأوفِ بوعدٍ سالفٍ كان بيننا
بنينا وشيدنا بناء معمدا
بنينا وشيدنا بناءً معمَّداًذُرَى غُرَفٍ شِيدَتْ على رغم حُسَّدمضت مائة والألف مع أربع