عجبت من هذه الدنيا فنعمتها
عجبتُ من هذه الدنيا فنعمتُهالَيست تُصيبُ امرءً امنّا على قَدرهِتُثيبُ بعضاً لِبرٍّ من سواةُ اتى
جسم أخف من المياه وعكسه
جِسمٌ أَخفُّ من المياهِ وعكسُهُوُزِنا بها فالكلُّ يَنقُص ثقلهُوَالنقصُ قد عدَل الخَفيفَ وفوقهُ
الشهب تحت القبة الزرقآء
الشُهبُ تحت القُبَّة الزَرقآءِمثلُ الحَباب يَعوم فوق الماءِمَربوطَةً بالجاذبيَّة مثلهُ
وريشة ذكرت عهدا لصاحبها
وريشةٍ ذكرت عهداً لصاحبهامن فوق غصن غدا عوداً بأوتاراستنجدت منهما صوتاً فكان لَها
ضربت بعناب البنان ونقلت
ضربت بعُنّاب البنان ونقَّلتتلكَ البنانَ على غُصَينات الوَترفأَتى الهَزارُ يَرِفُّ يحسب عودَها ال
وضارب عود قد أزاغ عيوننا
وَضاربِ عودٍ قد أَزاغ عيونناببرفينٍ من تلك البنانِ وَذي الكفِّتنازَعُهُ آذانُنا وعيونُنا
إن كنت قد أنذرت بالمفقود
إن كنتَ قد أُنذرتَ بالمَفقودِفأنا الَّذي أُنذرتُ بالمَولودِيَومُ الولادة وَالممات كلاهما
ومحتضن طفلا ينبهه من
وَمحتضنٍ طفلاً ينبههُ من الكَرى قارِصاً آذانُهُ فيصيحُفيهدنهُ هزّا وطوراً مُرَبِّتاً
رأيت البرايا بين فان يجدد
رأَيتُ البَرايا بينَ فانٍ يُجدَّدُوَبَينَ جَديدٍ بالفنا يتبدَّدُنَعيشُ لكي نَفني وَنَفني لاجلما
في الناس من يألف الغريبا
في الناس مَن يألف الغَريباحتىّ ترى شأنهُ غريباوَفيهمِ مَن تحتاج حتىّ