قصائد حكمة أرشيف

نسيب قد كان ساري الطيف أبدى لي

نَسيب قَد كانَ ساري الطَيفَ أَبدى ليرُؤيا تَناهي بِها ذُعري وَإِجفاليرَأَيتُ في دارِنا الأَفواجَ أَشبَهَ بِال

هَوى لِفَقدِكَ رُكنَ الشَرقِ وَاِحرَبايا كامِلَ مَن يَسلي بَعدَكَ العَرَباكُلُّ المَصائِبِ يَفنى الدَهرُ شِرَّتَها

يا حبَّذا بين العقائل بَرزةٌهيَ في الرجال ذوي العقول الباهرهعُضوٌ بِمُجتَمَع الحضارة عامِلٌ

ما أعجبَ الدينارَ حين يَكون مَعذي العلم يجعلُهُ الامام الاكبراأو عند رَبّات الجمالِ يزيدها

الناس تنظر للفَتى من مِجهَرٍيدعى لديهم مِجهَرَ الدينارِهو مِجهَرٌ غلب المجاهرَ كلَّها

كل شيءٍ بالطبع يسعى لدفع الضرّ عنهُ ان زاد ظلماً وَجَوراوانظر الماءَ اذ تجور عليهِ

إنَّ الضعيفَ اذا تَناهى ضعفهُحارَت لديهِ قُوى القويِّ جميعُهامثل البعوضة وهي احقر خلقةٍ

قَد يَعكُسَ الامرُ اذا شئتَ انتصلحَهُ ثمَّ يدور المَدارأما تَرى المآءَ لدى رَشِّهِ

إن اللَبيب ينال منظُلَم الحوادث نورَ حكمهكالبرق يَمشي فيهِ مَن

نور التجارِب يُستَفادُ اذا دَجَت ظُلَم النوائبأَوَ ما ترى بيضَ البرو