وإذا قصدت إلى الكرام بحاجة
وَإِذا قَصَدتَ إِلى الكرامِ بِحاجَةٍتَلقى الكرامَ مَفاتِحَ الحاجاتِوَإِذا قَصَدتَ إِلى اللّئامِ بِحاجَةٍ
ما لي بكسب سوى المعالي مطمع
ما لي بِكَسبِ سِوى المَعالي مَطمعُوَأَخو السّيادَةِ بِالمَعالي يقنعُما لي اِلتِفاتٌ غَيرَ نَحوِ مآثرٍ
الذنب شأني والقصور سجيتي
الذّنبُ شَأني وَالقُصورُ سَجيّتيوَالجهلُ خُلقي وَالتّهاوُنُ شيمَتيوَالعَفوُ مِن شِيَمِ الكريمِ وَشأنِهِ
أيها السيد الذي
أَيُّها السيِّدُ الَّذيحَلَّ في جِسمِهِ مرَضْإِنَّما أَنتَ جَوهَرٌ
كم من صديق أراني حسن صحبته
كَم مِن صَديقٍ أَراني حُسنَ صُحبَتِهِوَلَفظُهُ لَيِّنٌ أَحلى مِنَ العسَلِوَلِلعَدوِّ بِما أَنويهِ يُخبرُهُ
كل شيء أردت أو تبتغيه
كلُّ شَيءٍ أَرَدت أَو تَبتَغيهِفَهوَ عِندَ العطّار يوجدُ مِنهُغَيرَ أَنّ الحبّ الّذي فيه وُدٌّ
سوء الظنون يقلل الإخوانا
سوءُ الظّنونِ يُقَلِّلُ الإِخواناحُسنُ الظُّنونِ يُكثِّرُ الخِلّاناإِنَّ الّذي قَد ساءَ منهُ ظَنَّهُ
التقى زاد العارف المستقيم
اِلتَقى زاد العارفِ المُستقيمِوَالرّضا بِالقَضاءِ شَأنُ الحليمِفَعَلامَ القصورُ عَنْ دَرْكِ نَفعٍ
بدا عذار حبيبي
بَدا عِذارُ حَبيبيوَظلّ في الشّمسِ ساريوَحازَ لُطفَ اِزدِهاءٍ
إن التغابي في اللبيب فطانة
إِنَّ التّغابي في اللَّبيبِ فَطانةٌوَأَخو التَّغابي لَم يذلَّ ويرفعُإِنَّ الغَباوةَ لم تَكن بمضرةٍ