الفخر يرقص كالمسرور والطرب

الفَخرُ يَرقُصُ كَالمَسرورِ والطرِبِوَالعِزُّ يَختالُ وَالعَلياءُ في طربِإِذ أَصبَحَ المَجدُ هَذا الآن مُنكَشِفاً

تصبر فإن الصبر أجمل بالحر

تَصَبَّرْ فَإِنّ الصّبرَ أَجملُ بالحرِّوَأَليقُ بِالإِنسانِ في السرِّ وَالجهرِوَحَسبُ الفتى عِندَ المَصائِبِ صَبرهُ

قفا نتل من أذكار دار وأحباب

قِفا نَتلُ مِن أَذكارِ دارٍ وَأحبابِبِجلَّق ذاتِ الأُنسِ وَالميسَمِ الرّابيلَدى بابِ كيسان لَدى غايَةِ العُلى

تأمل بدار تسر الحشا

تَأَمَّل بِدارٍ تَسرُّ الحَشاوَتَحكُم لِلرّوحِ أَن يَنعشاوَتَقضي لِتَرصينِ بُنيانِها

قف على ذا الضريح ثم ترحم

قِف عَلى ذا الضّريحِ ثمَّ تَرحَّمِوَاِتْلُ شَيئاً مِنَ الكَلامِ القديمِفيهِ مِن ذَوي الصّلاحِ شهيدٌ

حمدت إله الناس للحمد مكثرا

حَمدتَ إِلهَ النّاسِ لِلحَمد مكثراًوَطابَت بِحَمدِ اللَّهِ مِنكَ المَواردُلِذلِكَ قَد سَمّاك في النَّاسِ حامِداً

تهنأ علي الاسم والقدر والذرى

تَهنّأ عَليّ الاِسمِ وَالقَدرِ والذّرىبِنَجلٍ سعيدِ الجدّ يَصحَبُهُ الأنسُتَوالَت بِهِ الكاساتُ صِرفاً مِنَ الهَنا

أحييت عكاء بماء حلا

أَحييتَ عكّاءَ بِماءٍ حَلاوَفاقَ بِالذّوقِ على السُّكّرِجَرى لُجَيناً في قَناةٍ غَدَت

قد كنت ممن يميز الليل يعرفه

قَد كُنتُ مِمَّن يَميزُ اللَّيلَ يَعرفهُمِنَ النَّهارِ بِلا شَكٍّ ولا رِيَبِوَحينَ شَمسُ مُحيّاهُ لَقَد طَلَعَت