يا لحظه في سويدا القلب فتكها
يا لَحظهُ في سُويدا القَلبِ فَتكهاوَكلُّ فَتكٍ بِهذا الفَتكِ أَنسانيوَفي السُّويدا رِجالٌ كُنتُ أَعهَدُهم
لا أذكر الطيف إن جافاني أو عادا
لا أَذكُرُ الطّيف إِن جافاني أَو عادا
إِن كانَ صادق عُيوني الدّهر أَو عادى
يا هاجر الصّبّ لم توفيه أَوعادا
جل الذي يا قمر بالحسن قد علاك
جَلَّ الّذي يا قَمر بِالحُسن قَد علّاك
لا تستَمع لِعذولي فَالعَذول عَلّاك
يا مُنيتي وَالداك بِاللّطف قَد عَلّاك
إن الكريم إذا مدحت خصاله
إِنّ الكَريمَ إِذا مَدحتَ خِصالَهُفَمِنَ الحَياءِ يودّ أَنْ لم يمدحِأَمّا اللّئيمُ إِذا ذَممتَ خِصالَهُ
ثلاث بحور يا لعمري تجمعت
ثَلاثُ بُحورٍ يا لَعَمري تَجَمَّعَتبِعَيني أَراها وَهيَ تَبدو بِلا اِمتَرافَبَحرٌ غَزيرُ العِلمِ ماجَ معارفاً
يا حسن أيام التلاق
يا حُسنُ أَيّامَ التّلاقْ
وقُبحَ أَيّام الفراقْ
طَلقت مِن حَلا وَلاق
ما أحسن السودان وما أسناهم
ما أَحسَنَ السودانَ وَما أَسناهمُمِنهُم بِلالٌ ثُمّ لُقمان السَّرِيوَالقَهوَةُ السّوداءُ طابَت نَفحَةً
الظرف فيك كثير
الظّرفُ فيكَ كَثيروَالشّينُ فيكَ قَليلُإِن كُنتَ خِلّي قَصيراً
ذهبت للقدس باجتهاد
ذَهَبتَ لِلقُدسِ بِاِجتِهادتَجِدُّ في السَيرِ وَالذّهابِدَخَلتهُ زائِراً إِلَيهِ
لقد سرى الكزبري الندب ممتطيا
لَقَد سَرى الكزبريّ النّدبُ مُمتَطِياًمَطِيَّةَ العَزمِ ذات الحَزمِ لا الحُزُمِوَكانَ مَقصِدُه القدسَ الّتي شَرُفت