إن العيون من الملاح قواضب

إِنّ العُيونَ مِنَ الملاحِ قَواضبمِنها المَنِيَّة حَدُّها الإِنسانُلَو لَم تَكُن فيهِم سُيوفاً لَم تَكُن

علمته حكما حتى يوقرني

عَلَّمتهُ حِكَماً حتّى يوقِّرنيفَبالَغَ الوَغدُ في خَفضي وَتَحقيريأَخطَأتُ في وَضعِها فيهِ فَوانَدَمي

أليس عيش الزهد عيشا هني

أَلَيسَ عَيشُ الزُّهدِ عَيشاً هنيوَأَنّ في الزُّهدِ المَقامَ السّنيوَأَنّ في الزُّهدِ اِرتِياحُ الحَشا

اليوم يوم سرور يوم أفراح

اليّومَ يَومُ سُرورٍ يوم أَفراحِكَالبرء تَجري بِأَجسامٍ وَأَرواحِقُم وَاِسقِني بِالتّهاني مِن طلى فَرحٍ

ووردي خد نرجسي لواحظ

وَوَردِيِّ خَدٍّ نَرجِسيِّ لَواحِظٍلَهُ كامِلو النّسّاكَ أُذْناً قَدِ اِهتَوواوَوافي صَحيح السّحر مِن كَسرِ جَفنِهِ

وبي محياه ما أسنى محاسنه

وَبي مُحيّاهُ ما أَسنى مَحاسِنَهُفَكلُّ عَقلٍ بِها حَيران مَبهوتُشَمسٌ بِرُؤيَتِها أَرواحُنا غذيت