يرى لي الناس شعرا غاليا وإذا
يرى لي الناس شعراً غالياً وإذاعرضته لا أرى للشعر من شارِقد طيب اللَه أنفاسي لانفحهم
يا ليلة العيد ما لقيت بها
يا ليلة العيد ما لقيت بهاإلا تباريح حظي النكدسهرتها كلها على مضض
وليلة حامت عليها النجوم
وليلةٍ حامت عليها النجومخافقةً وجداً لنأي القمرسهرتها وحدي أليف الهموم
روضة لا تحب سلمي سواها
روضةٌ لا تحبُّ سلمي سواهامعبداً في صباحها ومساهاكلما حانتِ الصلاةُ توافيها
رجل ينحني لوقر الزمان
رجلٌ ينحني لوقر الزمانِشائب الرأسِ مرسل الأجفانِاشبع العمرُ قلبه فتخطى
يا صاح شمس العلوم اليوم قد غربت
يا صاحِ شَمس العُلومِ اليومَ قَد غَربتوَالأَنجُم اِنكَدَرَت وَالسّاعَةُ اِقتَرَبتوَضَجَّتِ الأَرضُ وَاِهتزّت مُزلزَلَةً
حمائم البشر بالتبشير قد صدحت
حَمائِمُ البشرِ بِالتّبشيرِ قَد صَدحتوَلِلصّدورِ بِحُسنِ الصّدحِ قَد شرَحتوَأَنجمُ الأُفقِ بِالأَفراحِ راقِصة
ألا أيها الشهم الوزير أخو العلى
أَلا أَيّها الشّهم الوَزير أَخو العُلىوَمَن حازَ مَجداً لا يُضاهى وَسؤدداتَعوَّدتُ مِن آبائكَ الغرِّ عادةً
الخلق يا صاح معدوم ومفقود
الخَلقُ يا صاحِ مَعدومٌ وَمَفقودُوَلا يَدومُ سِوى مَولاكَ موجودُمَنْ ذا المخلَّدُ في الدّنيا يَدومُ بها
خض الفلاة وبحر القفر فاقتحما
خُضِ الفَلاةَ وَبَحر القَفرِ فَاِقتَحماقَد فازَ مَن خاضَ بَحرَ القَفرِ وَاِقتَحماخاطِر بِنَفسِكَ لِلأَخطارِ وَاِرمِ بِها