لو انك عرجت في منزل
لَوَ اِنّكَ عَرَّجتَ في منزلٍيَهونُ العَزيزُ بأَرجائِهِوَبيءِ المَواردِ لا يستفيقُ
قضى نحبه الشاشي نصر وحكمه
قضى نَحبَهُ الشاشيُّ نصرٌ وحكمهُوحاجةُ طُلاّبِ الغنِي بعطَائهَفها هُوَ قاضٍ ذو ثلاثةِ أوجُهٍ
لا تحسن الظن فيمن
لا تُحسِنِ الظَنَّ فيمَنيُرضيكَ حُسنُ لِقائِهفَمَن يُرِدكَ لِأَمرٍ
سرى نعشه من بعد ما سار غشه
سَرى نَعشُهُ مِن بَعدِ ما سارَ غِشُّهُفَأَفنى بِهِ الأَحياءَ حالَ بَقائِهِوَطالَ اِزدِحامُ الناسِ مِن حَولِ نَعشِهِ
لا والذي جعل المودة مانعي
لا وَالَّذي جَعَلَ المَوَدَّةَ مانِعيمِن أَن أُجازي سَيِّدي بِجَفائِهِما حَلَّتِ الأَيّامُ موثَقَ حُبِّهِ
إذا مضى للمرء من عمره
إذا مضى للمرءِ مِنْ عمرِهِخمسونَ عاشَ العيشةِ السيئهْوإنْ شكا قالَ له دهرُهُ
مجلسهم مجلس بهي
مجلسُهُمْ مجلسٌ بهيٌّيجعلُ مالَ البخيلِ فيئاوفيه ظبيٌ يقولُ شيئاً
بدر توارى في من رقبائه
بدر توارى فيّ من رقبائهحذر العيون عليه من رقبائهفاق البدور النيرات بحسنه
وولد الحبيب فمرحبا بوفائه
وولد الحَبيب فَمَرحَباً بِوَفائِهِوَبِحُسن طَلعَتِهِ وَنُور بِهائِهِوَتشعشَع النُّور الَّذي سَجَدت لَهُ
ياواهب الصلحاء من دعواته
ياواهِبَ الصُّلَحَاءِ من دَعَواتهِفَوقَ الذي يَحوِي مُجَابُ دُعائِهاسَالَتْ لكَ الرَّحمنَ في جُنْحِ الدُّجَى