لو انك عرجت في منزل

لَوَ اِنّكَ عَرَّجتَ في منزلٍيَهونُ العَزيزُ بأَرجائِهِوَبيءِ المَواردِ لا يستفيقُ

لا تحسن الظن فيمن

لا تُحسِنِ الظَنَّ فيمَنيُرضيكَ حُسنُ لِقائِهفَمَن يُرِدكَ لِأَمرٍ

سرى نعشه من بعد ما سار غشه

سَرى نَعشُهُ مِن بَعدِ ما سارَ غِشُّهُفَأَفنى بِهِ الأَحياءَ حالَ بَقائِهِوَطالَ اِزدِحامُ الناسِ مِن حَولِ نَعشِهِ

لا والذي جعل المودة مانعي

لا وَالَّذي جَعَلَ المَوَدَّةَ مانِعيمِن أَن أُجازي سَيِّدي بِجَفائِهِما حَلَّتِ الأَيّامُ موثَقَ حُبِّهِ

مجلسهم مجلس بهي

مجلسُهُمْ مجلسٌ بهيٌّيجعلُ مالَ البخيلِ فيئاوفيه ظبيٌ يقولُ شيئاً

وولد الحبيب فمرحبا بوفائه

وولد الحَبيب فَمَرحَباً بِوَفائِهِوَبِحُسن طَلعَتِهِ وَنُور بِهائِهِوَتشعشَع النُّور الَّذي سَجَدت لَهُ

ياواهب الصلحاء من دعواته

ياواهِبَ الصُّلَحَاءِ من دَعَواتهِفَوقَ الذي يَحوِي مُجَابُ دُعائِهاسَالَتْ لكَ الرَّحمنَ في جُنْحِ الدُّجَى