إذا رماك خليل
إِذا رَماكَ خَليلٌبِأَسهُمٍ مِن جَفائِهلِغَيرِ جُرمٍ فَكُن قا
تولت فما من مطمع في لقائها
تولت فما من مطمع في لقائهاأمني به الباكين يوم أنتوائهاوقد قدمت ماسرها من صنيعها
كانت زبيد وأنتم بازائها
كانت زبيد وأنتم بازائهابك جنة ثم ارتحلت بزائهاومتى تعد عادت وأقبل نحوها
لنا أخ كل فخر
لَنا أَخٌ كُلُّ فَخرٍمُستَجمَعٌ في إِخائِهمُستَوحِشاتُ المَعالي
وقائلة ما بال دمعك أصفرا
وقائلةٍ ما بال دمعك أصفراًفقلت لها ما حال عن لون مائهولكن خدي اصفر من سقم الهوى
يا أيها المولى الذي أيامه
يا أيها المولى الذي أيامهتهمي بسحب الجود من آلائِهِأَبْشِرْ لجيشك بالسعادة كلّها
أمدامع منهلة أم لؤلؤ
أَمدامعٌ منهلَّةٌ أم لؤلؤُلما استهلَّ العارض المتلألِئُ
ومساعد لي في البكاء مساهر
ومساعدٍ لي في البكاء مُساهرٍبالليل يؤنِسُني بطيبِ لقائِهِهامِي المدامع أو يُصابَ بعينهِ
ومروح سري سرور لقائه
ومُرّوِحٍ سِرّي سرورُ لقائِهلولا اتصالُ فنائِه ببَقَائِهِيحكي القضيبَ قوامُه ونحولُه
مالي عجلت إلى دعائك
مالي عَجلتُ إلى دُعائكْوحُرِمتُ حَظّي من لقائكْوتركتَني مُسْتَوْحِشاً