جزى الله عني صالحا بوفائهن
جَزى اللَهُ عَنّي صالِحاً بِوَفائِهِنوَأَضعَفَ أَضعافاً لَهُ في جَزائِهِبَلَوتُ رِجالاً بَعدَهُ في إِخائِهِم
منجاب مات بدائه
مِنجابُ ماتَ بِدائِهِفَاعجَل لَهُ بِدَوائِهِإِنَّ الإِمامَ أَعَلَّهُ
طيف الحبيب ألم من عدوائه
طَيفُ الحَبيبِ أَلَمَّ مِن عُدَوائِهِوَبَعيدِ مَوقِعِ أَرضِهِ وَسَمائِهِجَزَعَ اللِوى عَجِلاً وَوَجَّهَ مُسرِعاً
يا غاديا والثغر خلف مسائه
يا غادِياً وَالثَغرُ خَلفَ مَسائِهِيَصِلُ السُرى بِأَصيلِهِ وَضَحائِهِأَلمِم بِساحَةِ يوسُفِ بنِ مُحَمَّدٍ
لعمرك ما أدري إذا ما تنفست
لَعَمْرُكَ ما أدري إذا ما تنفَّستْكُنَيزَةُ ما أنفاسُها من فُسائِهابها غُلْمَةٌ قد أحرقَتْها بحرِّها
وما الفقر عيبا ما تجمل أهله
وما الفقرُ عيباً ما تَجمَّلَ أهلُهُولم يسألوا إلا مُداواةَ دائِهِولا عيب إلا عيبُ من يملك الغِنى
يا أبا الفضل لم تكن عوجة منك
يا أبا الفضل لم تكن عَوْجةٌ منــك علينا تَحُطُّ من عَليائِكْلا ولا في قَضاءِ حقِّ أبي شَيْـ
أبو الحسين معجب برائه
أبو الحسين معجب برائِهِلا يقبل الشُّورى منَ اَصْدقائِهِفلعنة اللَّهِ على إخائِهِ
ألا ابلغ لديك بني طاهر
ألا اَبْلغْ لديكَ بني طاهرٍأُساةَ الخلافةِ من دائِهاعَلوتم عُلوَّ نجومِ السماء
لا عدمت السرور يا بن أبي بكر
لا عَدِمْتَ السرورَ يا بن أبي بَكْــرٍ وأُعْقبْتَ صحةً من دوائِكْوأطال الإلهُ عمرك في عز