هنا في الحجر أبحث عن هواء

هُنا في الحَجْرِ أبحَثُ عنْ هَواءِوعنْ نُورٍ يُطِلُّ منَ السَّماءِأنا ما عِشْتُ مِنْ سَبعينَ عامًا

أبجدية الأرض

أَلِفي بُحوري والقصائدُ بائيوالتاءُ تكتبُ والبدايةُ لاءيوعلى يدي نَقشَ الملائِكُ أحرفاً

الطلاء

إنني سرُّ معراجها حين تعلووالجناحان والهوا والسماءُأعتليها، على شهوة الثلجِ ناراً

الصد داؤك

الصدُّ داؤكِ , والتَّوددُ دائيدواكِ هجر , والإباء دوائيأيكون حدِّي إذ ثملتُ من الهوى

سفر الحياة

أبَتْ لِيْ مِلَّتِي , وأبَىَ إِبَائِيقُبُولَ الذُّلِّ دَرْءاً للبَلاءِفليس لِهَامةٍ تُحْنَى لِعَبْدٍ

أدعوك ربي

أدعوكَ ربّي فاستجبْ لدعائييا بارئَ الأكوانِ والأحياءِإنّي وقفتُ ببابِ رحمتِكَ الّتي

سلام وتسليم بدا وثناء

سلامٌ وتسليمٌ بدا وثناءُوإخلاصُ وُدٍّ لم يَشُبْهُ رِياءُوحُسن ودادٍ مُخلصٍ ومودَّةٌ

أيها العاقل الذي شاء تزو

أيها العاقِلُ الذي شاءَ تَزْويجاً من الأقْرِباءِ والبُعَداءِينبَغِي لا تُبْدِى كلاماً ولا تَعْجَ