غرباء
أهلها نحن أهلها الغرباءُطال، أو لم يطل عليها الثواءُأيُّ شيءٍ يبقى إذا انقطع الصو
إنما الدنيا نعيم وشقاء
إنما الدنيا نعيم وشقاءوهما في اللفظ ان عدا سواءلكن المد مع الهمز له
أذكى السلام على ربى الفيحاء
أَذكى السَلام عَلى ربى الفَيحاءوَعَلى وَزير المَجد أَلف ثَناءِهَيَ جَنة مِن تَحتِها الأَنهارُ وَالأَ
أقام لنصر العدل في أفق ملكه
أَقامَ لِنَصرِ العَدلِ في أُفق مُلكِهِمَليكُ العُلى بَدرّاً عَظيمَ ضِياءِفَقُلتُ بِكَفِّ الشَرعِ يا قَومِ إِرخوا
لا تسلني عن السماء فما عندي
لا تَسَلني عَنِ السَماءِ فَما عِندِيَإِلّا النُعوتُ وَالأَسماءُهِيَ شَيءٌ وَبَعضُ شَيءٍ وَحيناً
روحي التي بالأمس كانت ترتع
روحي الَّتي بِالأَمسِ كانَت تَرتَعُفي الغابِ مِثلَ الظَبيَةِ القَمراءِتَقتاتُ بِالثَمَرِ الجَنِيِّ فَتَشبَعُ
مهبط الوحي مطلع الأنبياء
مَهبَطَ الوَحيِ مَطلَعَ الأَنبِياءِكَيفَ أَمسَيتِ مَهبِطَ الأَرزاءِفي عُيونِ الأَنامِ عَنكِ نُبوٌّ
هم ألم به مع الظلماء
هَمٌّ أَلَمَّ بِهِ مَعَ الظَلماءِفَنَأى بِمُقلَتِهِ عَنِ الإِغفاءِنَفسٌ أَقامَ الحُزنُ بَينَ ضُلوعِهِ
رؤيا منام رب حلم في الكرى
رُؤْيَا مَنَامٍ رُبَّ حُلْمٍ فِي الْكَرَىفِيهِ تَلُوحُ حَقَائِقُ الْأَشْيَاءِإِنِّي حَلَمْتُ كَأَنَّمَا أَنَا سَائِرٌ
وحلمت ثانية وكان الكون لم تبرح
وَحَلِمتُ ثانِيَةً وَكانَ الكَونُ لَمتَبرَح عَلَيهِ كَلاكِلُ الظَلماءِأَنّي رَأَيتُ جَرادَةً مَطروحَةً