قافية الهمزة (ء) أرشيف

نثني عليك وهل يكافيء

نَثْنِي عَلَيْكِ وَهَلْ يُكَافِيءُبَعْضَ مِنَّتكِ الثَّناءْأَعْيَتْ فِلَسْطِينَ الجّرَاحُ

جَادَ الأَمِيرُ بِصَيدِهِفَدَعَتْ هَدِيَّتهُ ثنَائِييَا طِيبَهُنَّ حَمَائِمَاً

داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِيمِنْ صَبْوَتِي فَتَضَاعَفَتْ بُرَحَائِييَا لَلضَّعِيفَيْنِ اسْتَبَدَّا بِي وَمَا

البحر أقرب أن يصير هواءوالأرض أقرب أن تحول ماءمن أن يفارق حسن وجهك مهجتي

أَجَابَ الشَعْرُ حِينَ دَعَا الوَفَاءُوَكَانَ إِذَا دَعَوْتُ بِهِ إِبَاءُفَإِنْ يَعْجَزْ بَيَانِي حَيْثُ فَنِّي

لا يسلم الشرفُ الرفيع من الأذىإلا بسفك دمٍ على الأرجاءهذا مقالُ الأقدمين ولم نجد

روحي ترُوحُ وتغتَديأبداً تحنّ إِلى اللّقاءحتى إذا بخلت علي

خيم الليل أدجت الظلماءرقد الناس ماتت الضوضاءلا حراك حتى الطبيعة نامت

حيِّ قبراً به الإِمامُ أبو الــكمالِ صدرُ القضاةِ والفقهاءألإمامُ الثاوي برحمةٍ مولا

عاش لنا الصبحُ، ومات المساءْفي الصُّبح ألقاكِ، وألقي الضياءْكأنّ لطف الله، سبحانه