إذا ما رمي مصرا بضعف وحطة
إِذَا مَا رَمَى مِصْراً بِضَعْفٍ وَحِطًّةٍغُلاَةٌ مِنَ الأَعْدَاءِ أَوْ جُهَلاءُفَكُنْ يَا عَلِيَّ الخَيْرِ أَعْدَلَ شَاهِدٍ
في هجرة لا أنس فيها
في هُجْرَةٍ لاَ أُنْسَ فِيهَالِلْغَرِيبِ وَلاَ صَفَاءْتَتَقَاذَفُ الآفَاقُ بِي
ألنور والنور يوم عيد
أَلنُّورُ وَالنُّوْرُ يَوْمَ عِيدٍيُهْدِي إلىَ مَرْيَمَ الثَّنَاءْكَبَّرَ فِيهَا الْجَمَالُ رَبًّا
علا مفرقي بعد الشباب مشيب
عَلاَ مَفْرِقِي بَعْدَ الشَّبابِ مَشِيبُفَفَوْدِي ضَحُوكٌ وَالفُؤاد كَئِيبُإِذَا مَا مَشَى هَذَا الشَّرَارُ بِلِمَّةٍ
عظم لم تسعه دار الفناء
عِظمٌ لَمْ تَسَعْهُ دَارُ الفَنَاءِفَلْتَسَعْهُ في اللهِ دَارُ الْبَقَاءِيا أَمِيراً إلىَ ذُرَى العِزَّةِ القَعْـ
أيها المحسن هذا منزل
أَيُّهَا المحسِنُ هذا مَنزِلٌبِعْتَهُ اليومَ بِصَرْحِ في السَّمَاءِخُلِّدَتْ بالجُودِ ذِكْرَاكَ التي
ذاك الهوى أضحى لقلبي مالكا
ذَاكَ الهَوَى أَضْحَى لِقَلْبِي مَالِكاوَلِكُلِّ جانِحَةٍ بِجِسْمِي مَالِئافَبِمُهْجَتِي ثَوَرَانُ بُرْكَانٍ جَوَى
لله أجهزة الحديد مدارة
لله أجهزة الحديد مدارةتأتي بأثواب زهت وملاءعجب ضخامتها ودقة صنعها
كان الخميس وكل ظنى
كَانَ الخَميسُ وَكُلَّ ظَنيأَنَّني في الأَرْبَعَاءْفَحُرِمْتُ رَؤْيَةَ مَنْ أَوَدُّ
عذراء لو وصفت معاني حسنها
عَذْرَاءُ لَوْ وُصِفَتْ مَعَاني حُسْنِهالَتَكَاثَرَتْ في وَصْفِهَا الأَسْمَاءُكُلُّ النعُوتِ المُسْتَحَبَّةِّ نَعْتُهَا