أهذا الشعر يصلح للبقاء
أهذا الشعرُ يصلحُ للبقاءِوفيهِ كلُّ أعراضِ الفناءِوفي نظمِ المدائحِ والمراثي
لا يقل أحمق النساء بلاء
لا يَقُل أحمقُ النساءُ بلاءُهنَّ واللهِ رحمةٌ وعزاءُمن فؤادي لكلِّ أُنثى نصيبٌ
سلام عليك صباح مساء
سلامٌ عليكِ صباحَ مساءفقد كنتِ من فُضلياتِ النساءلقلبي وعينيَّ منكِ هُدَى
أدنتي لماذا قلت شر بلاء
أدنتي لماذا قلتَ شرُّ بلاءِعلى المرءِ ذكرُ السَّعدِ يومَ شقاءِذكرتَ نعيمَ الحبِّ في شقوةِ النَّوى
بروحي التي وقفت واجله
بروحي التي وَقفت واجلَهْوفي وجنَتيها يذوبُ الحياءفقالت أتيتُ لصنعِ حذاء
أغنى التقى عن برقع وخباء
أغنى التُّقى عن بُرقُعٍ وخباءِعذراءَ تمسحُ دمعةَ البأساءِرَفِقَت بكَ الحريَّةُ الزَّهراءُ في
أشجاك نور النجمة الزهراء
أشجَاكِ نورُ النّجمةِ الزهراءِفَبَكيتِ من ذكرى حبيبٍ ناءِوحَلت لكِ الأحلامُ عند بُحيرةٍ
رجعي يا مي ذياك الغناء
رَجِّعي يا ميُّ ذيّاكَ الغِناءْفهوَ تذكارُ نعيمٍ في الشَّقاءْوامزُجي الأنغامَ بالألحانِ في
أفي دار قومي يسكن الغرباء
أفي دارِ قومي يَسكنُ الغرباءُوليسَ لهم بعدَ الثواءِ جلاءُفأهلا وسهلاً إن يكونوا ضُيوفنا
هذا مليك القبة الزرقاء
هذا مليكُ القبّةِ الزرقاءِيَنضو نِقابَ الليلةِ الورقاءِوالأرضُ بالأنوارِ مثلُ قصيدةٍ