قال رب الوجود للشمس يوما
قال ربُّ الوجودِ للشمس يوماًوهي تفترُّ في الوجودِ زُهاءَأيها القوةُ التي قد بعثنا
عجبا تحاول أن تنال هجاء
عجباً تحاولُ أَن تنال هجاءَأَتراكَ قبلَ اليوم نلتَ ثناءَأَينَ المشيرُ وأَين أَيامٌ مضت
عليك أقمت أسناء الثناء
عَلَيكَ أَقَمتَ أَسناءَ الثَناءِفَأَنتَ أَقَمتَ أَثناءَ السَناءِجَعَلتُ عَلَيَّ حَقَّ ثَناكَ فَرضاً
ناد القريحة ما استطعت نداءها
نادِ القَريحَةَ ما اِستَطَعتُ نِداءَهاإِنَّ الحُقوقَ لِتَقتَضيكَ أَداءَهامهما ينل منها الجمود فإن من
هل ترى يتهي عليه الثناء
هَل تَرى يَتَهي عَلَيهِ الثَناءُسَيِّدٌ يَنتَهي إِلَيهِ السَناءُوَتُؤَدّي لَهُ البَلاغَةَ حَقّاً
جردت من لحاظها أسماء
جَرَّدت من لحاظها أَسماءُمُرهَفاتٍ فُولاذُهنَّ المضاءُلَيسَ في الدال يَمتَري احدٌ من
الشهب تحت القبة الزرقآء
الشُهبُ تحت القُبَّة الزَرقآءِمثلُ الحَباب يَعوم فوق الماءِمَربوطَةً بالجاذبيَّة مثلهُ
صاحبتموني فبئست صحبة لي من
صاحبتموني فبئسَت صُحبةٌ ليَ منعَتبٍ وَشكوى وإِعتابٍ وإِشكاءِوحالةٍ لكُم رسميَّةٍ ابداً
ولرب لاعبة عجيب امرها
وَلربَّ لاعبةٍ عَجيبٍ امرُهاجمعت من الاضداد كيف تشاءُجَمَدت فقلنا تِلكَ غُضوٌ واحدٌ
فللمجلي غادة حسناء
فللمجلي غادةٌ حسناء
تفاخرت بوئيها النساء
ومعها دسيعةٌ ذات العرى