وإن السراج لفي البيت يبدو
وَإِنَّ السّراجَ لَفي البيتِ يبدومُضيئاً عَلى السّقف خَيرَ ضِياءِفَقَد خِلتُه البدرَ في الأَرضِ قَد
ألا كل شيء غير ربك زائل
أَلا كُلُّ شَيءٍ غيرَ ربّكَ زائلٌوكلٌّ سوى الباقي خَدينُ فناءِألَم ترَ هذا القبرَ قد ضمّ دُرّةً
إنما الدنيا فناء
إِنّما الدّنيا فَناءٌقَد نَأى عَنها البقاءُلَم يَكُن فيها اِرتِياحٌ
أقبلت بالجمال ذات البهاء
أَقبَلَت بِالجَمالِ ذاتُ البَهاءِفَاِستَنارَت مِنها بدورُ السماءِوَأَعارَت شَمسَ الضُّحى مِن سَناها
عج بالسواحل لا خانتك غيداء
عُجْ بِالسَّواحِلِ لا خانَتكَ غَيْداءُوَلا رَمَتكَ بِسَهمِ البُعْدِ أَسماءُفَإِنّها دارُ أُنسٍ لا خَفاءَ بِها
هلا من الساحل البحري أنباء
هَلّا مِنَ الساحلِ البَحرِيِّ أنباءُيَحصُلُ بِها لِبَعيدِ الدارِ إِنباءُوَهَلْ أَشمُّ شَذاهُ حينَ تُرسِلهُ
جرى ماء النعيم على سعير
جَرى ماءُ النّعيمِ عَلى سَعيرٍبِجَنَّةِ خَدِّهِ فبَدا البَهاءُفَقُلتُ لَهُ اِسقِني مِنهُ فَنادى
صغ لابنِ لطف الله باشا مدحة
صغ لابنِ لطف اللَه باشا مدحةًغراءَ مثل صفاته الغراءِوانثر له حلل الثناء فإنه
ربة الشعر عن رجال الوفاء
ربة الشعر عن رجالِ الوفاءِحدثينا وابغي جميل الثناءحدثينا عن قومنا العرب أهل
قلت للنيرات ذات مساء
قلت للنيراتِ ذاتَ مساءِأترى أنتِ مثلنا في شقاءِساهراتُ الجفونِ هل لفراقٍ