خمرة الشاعر
ربَّتي، رَبَّةُ أشعاري، وحُبِّي، وغنائيهي حوريَّةُ غابٍ
دعابة
حلفتُ بالخمرِ، والنساءِومجلسِ الشعرِ، والغِناءِورحلةِ الصيفِ في أوروبا
ليلة عيد الميلاد
اِسمعي أيَّتُها الروحُ! أَفي الكون غِناءُ؟وانظري! هل في نواحي الـ
يوم الملتقى
هذي سماؤُكِ أنغامٌ وأضواءُغَنَّاكِ «داودُ»، أم حيَّاكِ «سيناءُ»أم النبيُّون قد أزجَتْ سفائِنَهم
داء ودواء
وكنتَ إذا عَرَاك عضالُ داءوأنت فَتى، وَثقْتَ من الشفاءفما لك كلَّما غشِيَتْك عدوَى
إليك بهذا العام خير صفاء
إِلَيكَ بِهَذا العام خَير صَفاءوَلازلت مَسروراً بِكُل بَهاءوَدُمت رَفيع القَدر في كُل ساعة
أتاني وارد يدعو حثيثا
أَتاني وارد يَدعو حَثيثافَفَضلت الرَحيل عَلى البَقاءوَها أَنا سابح في بَحر فَيض
يا بن النبي وبضعة الزهراء
يا بن النبي وبضعة الزهراءلك في العلو مكانة الجوزاءولسر سرك نفحة نبوية
يا شفيع الورى وغوث البرايا
يا شفيع الورى وغوث البراياومجيب المضطر عند الدعاءكن مجيري مما ألاقي فإني
ولما ضقت من مرضى وسقمى
ولما ضقت من مرضى وسقمىوأدركني من العي العناءلجأت إلى رسول الله طه