خمرة الشاعر

ربَّتي، رَبَّةُ أشعاري، وحُبِّي، وغنائيهي حوريَّةُ غابٍ

دعابة

حلفتُ بالخمرِ، والنساءِومجلسِ الشعرِ، والغِناءِورحلةِ الصيفِ في أوروبا

ليلة عيد الميلاد

اِسمعي أيَّتُها الروحُ! أَفي الكون غِناءُ؟وانظري! هل في نواحي الـ

يوم الملتقى

هذي سماؤُكِ أنغامٌ وأضواءُغَنَّاكِ «داودُ»، أم حيَّاكِ «سيناءُ»أم النبيُّون قد أزجَتْ سفائِنَهم

داء ودواء

وكنتَ إذا عَرَاك عضالُ داءوأنت فَتى، وَثقْتَ من الشفاءفما لك كلَّما غشِيَتْك عدوَى