نواقيس المساء وما أحيلى

نَواقيسُ المَساءِ وَما أُحيَلىإِذا طَنَّت نَواقيسُ المَساءِفَكَم مِن قِصَّةٍ قَد أَنشَدتُها

نصائح الشيب تحكي

نَصائِحُ الشَيبِ تَحكيضِياءَ شَمسِ الشِتاءما تُدفِىءُ المَرءَ لكِن

ما البدر إلا صورة

ما البَدرُ إِلّا صورَةٌلَكَ يا وَحيداً في البَهاءعَكَسَت مَحاسِنَها البَهِيَّةِ

بيوت الشعراء

كسوتُ الناس خزًا من ثنائيوبتُّ من البلى أرفو كسائيفوالهفي على أبيات شعر

نذير الموت

ذَوائبُ من بعد الظَّلامِ تضيءُلِتُعلِنَ: أن الموت سوف يَجِيءُفيزدادُ في الإحسان مَن كان مُحْسِنًا

العلم والتاج

فَاروقُ، يا ربَّ اليد البيضاءِيا خيرَ بنّاءٍ لخير بناءِحيَّتْك جامعةٌ وضعتَ أساسها

بطش الضعيف

كأسٌ تدور على ثغورِ ظماءِمُلئتْ بذوب الفضَّة البيضاءِأقبلْتُ في ظمأٍ أُقَبِّل ثغرها

عدل السماء

تجلَّى على الأرضِ عدلُ السَّماءيرفُّ بأجنحةِ من ضياءملاكٌ يمسُّ بكف الحنانِ

الشواطئ المصرية

يَّاكِ أرضًا، وازدهاكِ سماءَبحرٌ شدا صخرًا، وصفَّقَ ماءَيحبو شعابَكِ في الضحى قُبُلاتُه

مأساة رجل

ماذا تركتَ بعالم الأحياءِوأخذْتَ من حبٍّ ومن بغضاءِلكَ بعد موتكَ ذكرياتٌ حَيَّةٌ