أوردها سعد وسعد مشتمل
أَورَدَها سَعدٌ وَسَعدٌ مُشتَمِلما هَكَذا تورَدُ يا سَعدُ الإِبِل
فارس ما غادروه ملحما
فارِسٌ ما غادَروه مُلحَماًغَيرَ زُمَّيَلٍ وَلا نِكسٍ وَكَللَو يَشا طارَ بِهِ ذو مَيَعَةٍ
من رجل أحبوه وناقتي
مَن رَجَلٌ أَحبوهُ وَناقَتييُبَلِّغُ عَنّي الشِعرَ إِذ ماتَ قَائِلُهنَذيراً وَما يُغني النَذيرُ بِشَبوَةٍ
كأن أعينها فيها الحواجيل
كَأَنَّ أَعيُنَها فيها الحَواجيلُ
وفي ذكرها عند الأنيس خمول
وَفي ذِكرِها عِندَ الأَنيسِ خُمولُ
يطفو إذا ما تلقته العقاقيل
يَطفو إذا ما تَلَقَّتهُ العَقاقيلُ
أأجمع صحبتي سحر ارتحال
أَأَجمَعُ صُحبَتي سَحَرَ اِرتِحالاوَلَم أَشعُر بِبَينٍ مِنكِ هالاوَلَم أَرَ مِثلَ هالَةَ في مَعَدٍّ
بكرت تعذلني وسط الحلال
بَكَرَت تَعذُلُني وَسطَ الحِلالِسَفَهاً بِنتُ ثُوَيرِ بنِ هِلالِبَكَرَت تَعذُلُني في أَن رَأَت
ولى شبابك لم ننعم بنضرته
ولَّى شبابك لم ننعم بنضرتهولم نفز من تمنينا بمأمولِفما ادّكار عهود منك ما ظفرت
أردنا سؤال الدار عمن تحملوا
أردنا سؤالَ الدارِ عَمّن تحمّلوافلم نَدرِ مِن فَرطِ البكا كيف نسأَلوهاج لنا الذكرى معاهدُ أصبحت