غدا سوف ألقى من حياتي نعيمها
غداً سوف ألقى من حياتي نعيمهاوأمرح في روض الهوى وأجولوأقتل أحزاني وأحيى بشاشتي
فجعت بألطف العلماء روحا
فجعتُ بألطف العلماء روحاًوأفصحهم إذا اشتجر الجدالأديبٌ لا يساميه أديبٌ
طغت دجلة فيما سمعت فأغرقت
طغت دجلةٌ فيما سمعت فأغرقتبيوتا لنا فيها وإن بعدت أهلتحدثت الأهرام عنها وأطنبت
ما بكى باك على الحسن الأصيل
ما بكى باكٍ على الحسن الأصيلبالذي أبكيت بالشعر الأصيلإنني أبكى على ذاك الجميل
أصم الله أسمعنا الملاما
أَصَمَّ اللَهُ أَسمَعَنا المَلاماوَقَصَّرَ عُمرَ أَطوَلِنا مَطالاوَأَعمى طَرفَ أَعذَرِنا لِحاظاً
في مثل حبكم لا يحسن العذل
في مِثلِ حُبِّكُمُ لا يَحسُنُ العَذَلُوَإِنَّما الناسُ أَعداءٌ لِما جَهِلوارَأَوا تَحَيُّرَ فِكري في صِفاتِكُمُ
فذب عن العشيرة حيث كانت
فَذُبَّ عَن العَشيرَةِ حَيثُ كانَتوَكُن مِن دونِ بَيضَتِها جِعالا
وأحمر كالديباج أما سماؤه
وَأَحمَرَ كَالديباجِ أَمّا سَماؤُهُفَرَيّا وَأَمّا أَرضُهُ فَمُحولُ
أظعن بصحراء الغبيطين أم نخل
أَظُعنٌ بِصَحراءِ الغَبيطَينِ أَم نَخلُبَدَت لَكَ أَم دَومٌ بِأَكمامِها حَملُفَإِلّا أَمُت أَجعَل لِنَفرٍ قِلادَةً
بنيت على خلق الرجال بأعظم
بُنيتَ عَلى خُلقِ الرِجالِ بِأَعظُمٍخِفافٍ تَثَنّى تَحتَهُنَّ المَفاصِلُوَقَلبٍ جَلا عَنهُ الشُكوكَ فَإِن تَشَأ