قافية اللام (ل) أرشيف

دعني أقبل راحتيك فكم يد

دعني أقبلْ راحتيك فكم يدٍلهما عليّ عجزتُ عن شكري لهاوأقبل ليمناك الكريمة مبسماً

إن وجهاً رأيته ليلة السبتِ رماني بحبه وتولىعجبٌ كيف يرتضي البعد عنا

يا ليتني لو يصح لي أملأعمى له من كفافه شغلأبيت لا مرهقاً ولا قلق ال

إذا اخترت من بين المذاهب مذهباًفإياك أن تعتاض عنه بديلاوما عشت لا ترضَ التردد إنه

الليالي رأيتها وهي تمضىفي زمان بمن أحب بخيلوأرى بالخيال أني سعيد

ملعبٌ كان وأحلام الهوىترسل الأفراح فيما ترسلُنوسع الليل سروراً ونرى

وصلتُ إلى الثغر الجميل يحثّنيإليه غرامٌ في الفؤاد دخيلُوصلتُ إليه والغزالةُ روحها

مليحٌ له المرآة أختٌ حبيبةٌيقول لها ما يشتهى وتقولُأساريره فيها أسارير شادن

هوى جديدٌ يزور قلبيأهلا بهذا الهوى وسهلارأيت بالأمس من جواه

عند هذا المساء يلقاك روحأنت في روحه خيال جميلوأناجيك بالفؤاد وقلبي