وسيع صدري انقضت في ضيقه حيلي

وَسيعَ صَدري اِنقَضَت في ضيقِهِ حيليوَصَولَةَ الهَمِّ أَفضَت بي إِلى العِلَلِوَكادَ صَبري يَهي لَولا بِهِ بَقيتُ

يا حظ مصر فقد جاد الزمان لها

يا حَظَّ مِصرَ فَقَد جادَ الزَمانُ لَهابِما تَمَنَّت وَكَم أَبدَت لَهُ وَلَهارامَت لِعَبّاسِها مَولايَ يُمَتِّعُهُ

أيجود مولانا علي بنعمة

أَيَجودُ مَولانا عَلِيٌّ بِنَعمَةٍمِن فَضلِهِ مَحضاً وَلَستَ مُؤَمَّلاوَأَخافُ سَلباً بَعدَ ذاكَ يَسوءُني