ملأ الكون بشرا عدله واعتداله
ملأ الكونَ بشراً عدلُه واعتدالهوأغنى البرايا برُّه ونوالُهْحوى عزمَ كسرى في مهابةِ قيصرٍ
لصاحب هذا القبر نسأل ربنا
لِصاحِبِ هَذا القَبرِ نَسأَل رَبَّناتَتابَعَ إِحسانٌ وَإِسباغٌ أَفضالِفَقَد كانَ مِقداماً كَريماً مَكرَما
ها هو الدمع في المحاجر سائل
ها هُوَ الدَمعُ في المَحاجِرِ سائِلِوَإِلى الصَبرُ لَم تعُد مِن وَسائِلِوَقَد اِنشَقَّت المَرائِرُ لَمّا
أديت واجبك المقدس كاملا
أديتَ واجبكَ المقدَّسَ كاملاًوتركتَ للأجيالِ ذكركَ شاغلامهلاً أبا الأحرار مهلاً إن تكن
أخا الوداد أعنى في مكابدتي
أَخا الوِدادِ أَعنى في مُكابَدَتيأَمرُ الفَلاحَةِ ما أَشقى وَأَوحَلَهُقَد جاءَني الكَشفُ هَذا العامُ مُحتَوِياً
يا عين جودي بالدموع وبالدما
يا عَينُ جودي بِالدُموعِ وَبِالدِماأَسَفاً عَلى عُلَمائِنا أَهلَ العَمَلِما زالَ سَيفُ الحَتفِ يَنحو نَحوَهُم
أظن أبا الفضل علينا ابى الفضلا
أَظُنُّ أَبا الفَضلِ عَلَينا اَبى الفَضلاوَبِالغيدِ آلى لا يُقارِبَنا أَصلاجَفانا بِأَجفانٍ يَهيمُ بِلَحظِها
كتابكم مذ بدا لعيني
كِتابُكُم مُذ بَدا لِعَينيوَراقَني نَصُّهُ المُجمَلُبِالبَدرِ شَبَّهتُهُ وَلَكِن
قضيتي في الهوى والله مشكلة
قَضِيَّتي في الهَوى وَاللَهُ مُشكِلَةٌضاقَت وَفي حِلِّها ضاعَتِ الحِيَلُيا أَهلَ وُدّي يا خِلانَ ياثِقَتي
كان التنقل في الغرام يلذ لي
كانَ التَنَقُّلُ في الغَرامِ يَلُذُّ ليبَينَ الحِسانِ وَكُلُّ ظَبيٍ أَكحَلِحَتّى إِذا شاهَدتَ مَنظَرَكَ الجَلي